
أَعلنتُ الحبَّ عليكِ

إلى التي استفزتني وأغارت على مضاربي فأعلنت الحب عليها ، ركبت خيلي وقررت الإغارة على مضاربها وحدي كعنتر بن شداد عندما أغار وحده على بني غطفان وفزارة وذبيان. وهناك وعلى باب القبيلة طلبت المبارزة فإما أن أنتصر أو أموت بين ذراعيها .