أخبرني الحذاء ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم أحمد إبراهيم رياض أحمد في خزانة الأحذية كنا ثلاثة، أنا والحذاء البني وذلك الوافد الجديد الذي جاءنا فأثار غيرة البني، لمعته تخطف الأبصار، وحجمه الصغير المناسب لأقدام الأطفال جعله يبدو لطيفا، كان مستقرا بيننا بهدوء، (…)