صور من غزة العزة ٢٧ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم أحمد عبد الظاهر علي يَفرُ الطامعونَ إلى الصوانى وأجساد سَتَعْرِضُها الغوانى وألجأ للذى فطرَ البرايا وساقَ لكلِ نفسِ ما تُعانى فذلكَ لاعبٌ يمتاز جُهداً وذلكَ طامعٌ فى الصولجانِ وهذا مطربٌ ينداحُ شوقاً وذاك منافقٌ (…)