طَيْفُ ذِكْــرَى ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم إبراهيم سعد الدين أترَقَّبُ وجْهَكِ كُلَّ صَبَاحٍ يَمْرُقُ من نافذةِ الحُلْمِ : صَبَاح الخَيْراتْ !!
كتابة بالطّباشير.. لكنها لا تَمّحي من الذّاكرة..!! ١٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سعد الدين "الكتابة بالطباشير، في الفنِّ والحياة" هو عنوان أحدث إصدارات الشاعرة المصرية فاطمة ناعوت. صدر مؤخرًا عن دار "شرقيات" للنشر والتوزيع بالقاهرة. قدّم للكتاب النّاقد والمفكر المصري الكبير محمود أمين (…)
وداعاً.. أيها الحَكّاءُ العَظيمْ..!! ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سعد الدين سوف يظلُّ يوم الثلاثين من أغسطس/آب ٢٠٠٦ علامةً فارقةً في تاريخنا المعاصر، فهو اليوم الذي رَحَلَ فيه عن دُنيانا علمٌ بارزٌ من أعلامِ الثقافة العربية ورمزٌ من رموزها المضيئة ونجْمٌ بازغٌ من نجوم (…)
نِصْف قَرْنٍٍ من العِلْمِ والتَّنْويرْ والإبْدَاعِ الجميلْ ٢٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سعد الدين تشاء الأقدار أن يكون لقائي الأول بعالمنا الجليل الراحل د.أحمد مُسْتجيرْ في الاحتفالية التي أقامتها مجلة "ديوان العربْ" بنقابة الصحفيين في مصر لتوزيع جوائز القصة القصيرة في الثامن من يناير عام ٢٠٠٥ (…)
ويَرْحَلُ عَنّا الأحِبّة ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سعد الدين ويَرْحَلُ عَنّا الأحِبّةُ يَمْضون عَنّا خِفافاً كَنَسْمةِ صَيْفٍ ورَفَّةِ طَيْفٍ
الأستاذ الدكتور أحمد مُستجير.. وحوارٌ في الترجمة ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، ، أجرى الحوار:إبراهيم سعد الدين كان أول كتاب نشرتُه كتاباً للتدريس عنوانه "مقدمة في علم تربية الحيوان" (سنة ١٩٦٦). ولكن كتابَ "قصة الكم المثيرة" ـ وكنتُ قد قرأتُه مراراً في إدنبره ـ كان يلح عليَّ، وقررتُ في النهاية أن أجرب الترجمة. وترجمتُه في خمسةٍ وخمسين يوماً بالتحديد! وجدتُ في الترجمة شيئاً جميلاً، تتعلم منها العلم واللغة، ثم تفيد أهلك وعشيرتك. أنا أقرأ كتباً كثيرة ـ علمية في المقام الأول (لم أعد الآن كما كنت أيام الشباب أبذل وقتاً طويلاً في قراءة دواوين الشعر والروايات). ثم أختار مما قرأتُ الكتابَ الذي أجده قريباً إلى قلبي. وأظل "أغازل" الكتاب بضعة أسابيع حتى اقنع نفسي بترجمته، فأترجمه. حتى أنني ترجمت كتاب "الربيع الصامت" لراشيل كارسون، بعد أن وجدتُ ضرورة ترجمته ونشره، لأنه يناقش قضية المبيدات الحشرية وأثرها على الإنسان والبيئة. أثار هذا الكتابُ عند صدوره في أمريكا ضجةً كبرى، وكان السببَ الرئيسيَّ في ظهور حركة البيئيين.
أيَا لُبْنانُ.. نِعْمَ الجُودُ والكَرَمُ..!! ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سعد الدين أيا لُبنانُ طِبْتَ.. وطابَ ذا الإسْمُ..!! فما أغْلاكَ من وَطَنٍ.. وما أعْلاكَ منْ حِصْنٍ نلوذُ به ونعْتَصِمُ..
عُصْفُورَةُ النَّارْ .. ومُهْرَةُ الشِّعْرِ الأصِيلَة ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سعد الدين شِعْر آمال عوّاد رضوان ليسَ كغيره من مألوفِ الشِّعْر.. لا لأنّ له طعماً خاصّاً ومذاقاً فريداً ونكهةً مُمَيَّزةً فحسْب.. بل أيضاً لأنه يحتاجُ قراءةً خاصّة.. فهو ليس ذلك النوعُ من الشعر الذي تقرؤه (…)
إمرأةٌ من زمنِ العِشْق ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سعد الدين أُفَتِّـشُ عَنْـكِ أجُوبُ البِحـَـارَ أُسَافِـرُ بَيْـنَ المطَـاراتِ أَغْشَـى المـوَاخِيــرَ أَسْـألُ في عُلَـبِ اللَّيْــلِ