كيف تكون -الوحدة الجدلية العليا- بين الفلسفة والعلم ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي الفلسَّفةُ وتاكيداً على أَهميتِها في وعينا وثقافتنا وحياتنا هِيَ كيفَ ينظرُ المرءُ إِلى العالمِ وكيفَ يفهمة ويتصوره، مِنْ هنا تبرزُ أَهميةُ الفلسفة ِفي حياتنا وما هي إِلَّا لإِقامةِ الدليل على (…)
للشيطانِ اسْمٌ! ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي أجنحةُ الموتى لَمْ تتحركْ في الحربِ الأخيرة كانتْ كثيرة كانتْ تتكوَّمُ على بعضِهَا دموعُ الطيورِ تساقطت على أجنحةِ الموتى حزنًا عليها رَفَعَتْهَا على القوارب وألقتِ المجاديفَ عليها جاءَ (…)
ماذا ولماذا! ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي ماذا بعدَ النومِ؟ في أرضِ الموتِ أجدُكُ غانيةْ ماذا بعدَ الوهمِ؟ في أرضِ الوقتِ أجدُكِ راهبةْ ماذا بعدَ الغيمِ؟ في أرضِ القحطِ أجدُكِ باغيةْ ماذا يا قلبي بعدَ أنْ شاخَ ظلي في القبرِ؟ ماذا يا حبي (…)
الماسة الحمراء! ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي أشتري الذهبَ بالذهب أنا جلادُ ظهورِ العاج لنرحلْ بعيدًا عنْ عالمٍ يزني بظلالِنَا أنا قُرصانُ ماسِ التاج أحبُّ في جلالتي عدمَ التواضعِ للتواضع لِمَاسةٍ في تاجي حمقاء في ميدانِ الطرفِ الأغرِّ حصانٌ (…)
في بلادي! ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي في بلادي خَرَجَ عَنْ صَمْتِهِ الحَجَر عربٌ ويهودٌ يتقاسمونَ زَخّاتَ المَطَر الخنزيرُ يشربُ دمَنا خمراً وكلانا نُحَرِّم ُالسُكْر نقتلُ إنسانيتَنا بأمرِ الشيطانِ الذي يقيمُ في القمر تهَوَّدَ الربُ (…)
سيميائيات! ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي يسرقُ القمرُ الذهبيُّ الذهبَ مِنَ الشمس وفي قفصِ الحُلْمِ الذي نحنُ فيه يقفلُ علينا الباب يسوقُ القمرُ الفستقيُّ المراكبَ في بحارِ الرمل وفي الأمواجِ يلقي الفستقَ الحلبيَّ للأمواج ينظرُ القمرُ (…)
أيَّها النجمُ ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي أيَّها النجمُ اكْسِرْ في طريقِكَ العتمة واستَمْتِّعْ بعرسِ سَمَرِ حصاةٍ وزهرة جدولٌ بطيءُ الخُطَا حافياً يسيرُ على الحصى يبدو المشهدُ ورديا ً في عيونِ الشعراء صباراً عملاقاً في طريقِ الانبياء (…)
الانحطاط! ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي امرأةٌ جميلةٌ تشربُ قهوتَهَا على رصيفِ المقهى كانتْ... كلَّ الشعوبِ اليائسة كانتِ المرأةُ الجميلةُ عذابَ كلِّ السعداء كالبرقِ كانت في الصاعقة وكانتْ غرامي الذي لنْ يكون شيئًا ما كانت كالغانية (…)
الهزيمة! ١٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي لماذا يُحِبُّ الموتُ أنْ أكونَ حيًا؟ لا تأخذي مني كلَّ شيءٍ فلا تجدينَ شيئًا لماذا لا تسرقينَ الشمسَ والقمرَ والنجوم؟ كأنَّهُ لَمْ يكُ شيئا لماذا تبكينَ في الشتاءِ ثديَكِ الذي يموتُ في الصيف؟ (…)
سرُّ العُكَّاز! ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم آدم عربي أَهالةُ وجهكِ هذه أمْ ضفافُ طَيْف عندما تنادي الشمسُ على شعرِكِ ينتهي الصيف أدْمَنْتُ بُعدكِ وفي الإدمانِِ دواء وعندما يختلسُ القمرُ النظرَ إليكِ ينتهي الشتاء تخرجينَ في الليلِ عاريةً مِنْ (…)