مرثية منفى وموتى وعودة المعنى ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم خالد كساب محاميد في عاقرِ اكتَمَلَ النِصَابُ كأنّ أحلامي ستزأَرْ ١ نأتي على أَثَرٍ يُشَذِّبُ قلبَنا، في الروح يصدَحْ أمي هنا لمستْ جدائِلَها فراشاتٌ كَحُلْمِكْ سارتْ على فرحِ الأديم وعمدتني قرب زهْرِكْ (…)
جواد بولس عاش البلد مات البلد المهجّر ١٨ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم خالد كساب محاميد كتب الصديق المحامي جواد بولس مقالا تحت عنوان "عاش البلد مات البلد" ينتقد فيه إصرار "لجنة الدفاع عن حقوق المهجّرين" الطلب من الشاعر مروان مخول أن يمتنع عن إلقاء بعض الجمل منها: "أؤيّد دولة يهوديّة" (…)
على عتبة الغياب في عاقر المهجرة ١٧ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم خالد كساب محاميد يختارني القدر أو الصخب العابث الماجن في تاريخ ٢٢-٠٧-٢٠١١ لأقوم بترتيب زيارة الأم جميلة ممدوح صيدم الى بلدتها عاقر المهجرة ، أسبوعا واحدا قبل رحيلها المفاجئ لتظللنا تحت مظلة "في حضرة الغياب" (…)
صولجان الثقافة الفلسطينية لمحمود شقير ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم خالد كساب محاميد تلك آثارنا، مثل وشم يدٍ في معلقة الشاعر الجاهليّ، تمر بنا ونمرّ بها أتشرف بتقديم حجرين رَسمْتُ عليهما صورة للكاتب محود شقير وللشاعر محمود درويش وغسان كنفاني ورسم من رسومات ناجي العلي وبيتٌ من (…)
«اللجون الثقافية» في مسيرة العودة ١٢ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم خالد كساب محاميد شاركت وبالتعاون مع وبإشراف «جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين» «جمعية اللجون الثقافية» وتحت نداء «حتى انتصار الشهيد» كعادتها في كل عام مشاركة ثقافية فعالة جدا في مسيرة العودة الرابعة عشرة في ذكرى (…)
خالد كساب محاميد ١١ نيسان (أبريل) ٢٠١١، ، السيرة الذاتية لـخالد كساب محاميد – الشاعر والناقد الأدبي: خالد كساب محاميد محام، شاعر، وناقد أدبي فلسطيني مواليد فلسطين في التاسع من مايو، أيار ١٩٦٢ مكان الميلاد (المدينة، والدولة): أم الفحم العنوان الحالي (المدينة، والدولة): (…)
محمدُ البوعزيزي أنا، محمدٌ أنا ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم خالد كساب محاميد وأنا على ظلّ النخيل تَمَدَّدَتْ صُوَري منَ الميدان في مدن الجنوبْ لقوافلِ الكثبان في وَجَلِ الربيعْ. وهناك بوعْزيزي يقول محمدٌ ويقول بوعْزيزي محمدُ قامتي، وكرامتي لا ترتضي أمل السراب. وأنا (…)
هنا يمر جنود الهولوكوست ١١ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم خالد كساب محاميد من خلال دم أطفال فلسطين ولبنان المسفوك يحلو لنا أن نسأل اوروبا الغربية وأمريكا " ذوي الحضارة المتنورة" : لماذا تشرعون قتل الالاف من الفلسطسنيين واللبنانيين العزل المسالمين من الاطفال والشيوخ (…)