غيابك ١ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم ريف زايد لم أتذوق طعم الموت لكني تذوقت طعم غيابك: غيابك... مدينة حزن أشد الرّحال إليها كل ليلة, وأشعل (…)