نشوة كبرى. ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم زهراء ربيع يغمرها سرور عظيم لا نظير له...ترتقب لحظات تاريخية... فتحت النافذة ، واطلت منها بكل شوق... فراْ تها تحمل زهورا غضة فتنثر آوراقها في الفضاء... فتتناثر الاوراق الفتية اْما م خطاها (…)