الأحد ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩
بقلم
نشوة كبرى.
يغمرها سرور عظيم لا نظير له...ترتقب لحظات تاريخية...
فتحت النافذة ، واطلت منها بكل شوق...
فراْ تها تحمل زهورا غضة فتنثر آوراقها في الفضاء...
فتتناثر الاوراق الفتية اْما م خطاها الراقصة..
يتصاعد اْر يجها ويعبق المكان...
انها اْسعد مخلوق على الارض...