اعتنقتُكَ سِرًّا ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم سليمة مليزي وكنتَ تهمسُ لي في الخفاء بأنَّنِي أنا لَكَ الدنيا والصفاء وأنَّني إذا غِبتُ عَنْكَ يسوَّدُ العُمْر وإنِّي مَنْ زرعتُ البذور فتفجَّرَتْ في مملكتِكَ الحقول ياقوتًا مثيرًا وزنابقَ وقرنفل وبأنِّي (…)
أدب الرحلات روما عاصمة إيطاليا، ١٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم سليمة مليزي وسحر النافورات، واعجوبة الصنابير التي يتدفق منها الماء العذب البارد بدون انقطاع.. روما المدينة الساحرة العتيقة عاصمة امبراطورية روما العظمى، أثناء زياتي لها في شهر أوت من سنة ٢٠١٩، في عز الصيف، (…)
كتاب الإيقاع في قصيدة النثر بين التأصيل والطرح الإشكالي ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم سليمة مليزي صدر مؤخراً في شهر نوفمبر ٢٠٢١ كتاب قيم للناقدة والباحثة والفنانة التشكيلية الدكتورة خيرة مباركي من تونس الشقيقة، الكتاب في ٢٢٠ صفحة في طباعة راقية جدا، عن دار رومنس القرن ٢١ للنشر والتوزيع في (…)
أدب الرحلات روما عاصمة إيطاليا، ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم سليمة مليزي وسحر النافورات، واعجوبة الصنابير التي يتدفق منها الماء العذب البارد بدون انقطاع.. روما المدينة الساحرة العتيقة عاصمة امبراطورية روما العظمى، أثناء زياتي لها في شهر أوت من سنة ٢٠١٩، في عز الصيف، (…)
«سفر في عيون بربريّة» مناجاة القصيدة، بعيون بربريّة ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم سليمة مليزي الشّعر هو ذاك البحر اللاّمتناهي، تلك العيون الّتي تراقب فرح الأنا،في أنفسنا، تلك الأنا الّتي تفرض علينا أحيانا طقوسا لا تشبه واقعنا، لتتركنا نحلّق بعيداً في هذه الحياة، الشّعرُ هو مفتاح الصّعود (…)
حماقاتُ الصغارِ ١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي كَمْ كان الصباحُ يشبهُكَ بشروقه وضيائه. و شمسه الدافئة الربيعيَّة التي تدغدغُ حَوَاسِي!! وتشعرُني بالفَرْحِ همسُكَ يعانقُ حَوَاسِي كيفَ لا، وأَنْتَ الهاربُ فِيَّ؟! الساكنُ في عُمْقِي كيف (…)
وجع السنين.. ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي نريد أن نهرب من وجع السنين، من ألآم الوجع، تأخذنا الكتابة إلى عالم من نور، نهرب إليها حين توجعنا الأيام، نبحث عن مساحات للفرح فينا، لماذا أيها الفرح تخجلنا أمام هذا الوجع المتربص بنا، لماذا تترك (…)
أقنعه الود ... تحطمتّ ..من دفاتر منسية ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي أقف هنا في طريق طويل أتأمل خباياه الغادرة بقلبي .. أتنفس طعم الخيانة تأخذني رياح الغدر .. إلى ما لا نهاية تداعب عواطفي تراقص استيائي يجتاحني حزن .. مرير .. أتجرع كؤوس النكث .. التي ملأتها عواطف (…)
اعتنقتك سِراً ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي وكنتَ تهمسُ لي في الخفاء بأنني أنا لك الدنيا والصفاء وأنني إذا غِبتُ عنك يسوّدُ العمر وإني من زرعتُ البذور فتفجرتْ في مملكتك الحقول ياقوتاً مثيرا وزنابقَ وقرنفل وبأني دُنياك وأشياءكَ الصغيرة (…)
حماقات الصغار .. ١١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم سليمة مليزي كم كان الصباح يشبهك بشروقه وضيائه. و شمسه الدافئة الربيعية التي تدغدغ حواسي وتشعرني بالفرح همسك يعانق حواسي كيف لا وانت الهارب فيّ الساكن في عمقي كيف لا وانت الضارب في جذوري بتاريخك ونورك الوهاج (…)