سليم أحمد حسن الموسى

شاعر أردني
إرسال مشاركة

وَرْدَتــــــَــان

٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم سليم أحمد حسن الموسى

وردة َالأحـــــــلام ِ رُوحــي قبــِّليــــهـا وبعــــــيـدِ الحــــبِّ، حـُــبـِّي بـلــِّغـيـهـا وانـْظـُـري الــرِّقـــَة َفــي مـَبســـَمــِهــا ومـَنْ الأكـــــْثرُ حـُســــْـنـًا إســــأليهـــا إنْ تـَقــُــلْ أنـــت ِفـــــذا مــِنْ طـَـبْعــِهـا وأصــــيلُ الطـبـْع ِ، لآ يخـتــالُ تيــــــها

طـُهــْر .. ورقــّة .. وجَمــال

١٦ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم سليم أحمد حسن الموسى

يــا نبـعــة َالحـب الـرقيـق الصـافيــة ْ يــا زهــرة الـروض الجميل الـزاهية ْ يـــا نسـمة ً دلَّ الربيـــع بهــمسـهــا ولهـــا تمـوّجت الغصــون النــــامية منـــكِ النســـيمُ يقــولُ كانت رقــَّــتي وجمــالُ أحـلامي وروعـة مـا بـِـــيـَهْ والبــدرُ من بــين السـحاب يطـلَّ في إجلالــةٍ لجمــــال وجهــكِ حــانيـــة

يـــــا وطــن ..

٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم سليم أحمد حسن الموسى

يـــــا رونـــــقَ الصفـــــاء ِفي الحيــــــاة ْ يــــا بســـــــمة َالهنــــــاء في الشــــــــفاهْ يــــا خُضــــــرَة َالربيــــــع ِفي صــــــباهْ يــــا خفقـــــــة َالضلـــــوع ِيــا وطـــــــنْ

الأعلى