قراءة في كتاب أشواك البراري ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٩، بقلم سهيل كيوان أعيش في الأيام الأخيرة الحالة التي أحبها وهي حالة الرغبة الجامحة في القراءة. قرات أشواك البراري (…)
لِمن ترنّ الهواتف! ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم سهيل كيوان تحمل ( زهرة ) سماعة الهاتف، تنتحي جانبا، تخرج الى الشرفة مبتعدة عن سمع شقيقها، لم يعرف من هذا (…)