حفنةٌ مِنْ قوسِ قُزَحْ ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم غازي القبلاوي (إلى علاء، نزار، خلود… ومن تبقى مني) (١) … وبقية من أمنيات تلوذ خوفَ أن يلحقها الأذى، صباح آخر (…)