برميل الزيت الذى قدمه مبارك لمشعلى نيران الفتنة ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم قاسم مسعد عليوة استمعت إلى كلمة الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك التى أذاعها الأحد ١٠ أبريل ٢٠١١م. قناة (العربية) التليفزيونية الفضائية، تلك الكلمة التى أبدى فيها استياءه من حملات التشكيك فى ذمته المالية وذمم أفراد (…)
مفرمة.. طناش.. قطَّارة ٢ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم قاسم مسعد عليوة عرفت مصر نوعين من أغرب الديموقراطيات، وأظنها قد انفردت بهما دون سائر دول العالم. هاتان الديموقراطيتان هما: "ديموقراطية المفرمة" و"ديموقراطية الطناش". ابتكر السادات ديموقراطية الفرم، ووضع الشعب (…)
أم القيح ١٣ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم قاسم مسعد عليوة محاسبة كل أقطاب النظام المصرى المنهار وعملائه، أولئك الذين حرضوا على القتل والهدم والتخريب أمر مطلوب، بل واجب. فى أى موقع كانوا، فى أى منصب لبدوا، وفى أية مؤسسة عششوا، مركزية كانت هذه المؤسسة أو (…)
السيناريوهات القريبة للثورة المباركة ٧ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم قاسم مسعد عليوة بكل المقاييس هى ثورة مباركة. فجَّرها الشباب واشترك فيها الشعب.. كل الشعب.. بمختلف فئاته وطوائفه وأعماره وتياراته السياسية والفكرية؛ وخاضتها معهم كل أحزاب وقوى المعارضة، العلنية والسرية، اليسارية (…)
بسالة بورسعيد تُهان ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم قاسم مسعد عليوة غضب محتدم يسود مدينة بورسعيد هذه الأيام بسبب فعلة شنعاء حيك لها بسرية تامة كما تحاك كل المؤامرات الدنيئة الموجهة ضد مصر ووطنييها، فظل أمرها طى الكتمان مطموراً داخل «ماجور» السلطة التنفيذية حتى (…)
انعقاد مؤتمر المثقفين المصريين.. خطبٌ لوتعلمون عظيم ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم قاسم مسعد عليوة (١) أنْ ينعقد مؤتمر للمثقفين المصريين فذلك خطبٌ لو تعلمون عظيم. ولعل أعضاء لجنته التحضيرية هم المستشعرون الأُول بخطر وعِظم وجلال شأن هذه المهمة، وهم بالفعل فى موقف لا يُحسدون عليه، لأن أوزار (…)
سياحة تاريخية في طقس شعبي ٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم قاسم مسعد عليوة يا تربة يا أم بابين... وديتى الالنبي فين؟ كثيرة هى الاساليب التى تبتكرها الجماعة الشعبية لمقاومة المحتل والسخرية من صلافته ومناهضة مسلكه القمعى ضد أفرادها، ومن هذه الأساليب ما لجأت إليه الجماعة (…)
من عساه أن يرقص أفضل منا؟ ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم قاسم مسعد عليوة مذبحة غزة ليسـت أول ولا آخر المذابح.. ورقصاتنا العربية لا ابتداء لها ولا انتهاء. الدم الفلسطيني يراق ونحن لا نأتى فعلا سوى الرقص، لا نملك شيئا يفضله، ولا نجيد فى هذه الدنيا من فعل سواه. (…)
عربة خشبية خفيفة ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم قاسم مسعد عليوة رميتُ نفسي في الحفرة فإذا بي وحدي. أنا وجهازي اللاسلـكي. لا سـلاح ولا جربندية ولا نظارة ميدان. الزمزمية مثقوبة والغذاء الجاف ضاع. تطوعتُ أم هم الذين ثبتوني في الحفرة؟.. لا أعرف.. وما ينبغي لي أن (…)