بيني وبين الليل ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم لمى أبو عتيلة في غمرة أزمة نفسية تعصف بي أجدني ألملم أوراق ذاكرتي بماضيها وحاضرها... عل شوقي و رغبتي في الهروب إلى اللاوجود تهدأ بيني وبين الليل عمر من حنين تاريخ من الذكرى وعشق المستحيل تقودني قدماي نحو (…)
ماذا هُنالك يا حبيبَ ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم لمى أبو عتيلة قل لي بربكْ.... ماذا يدورُ بداخلك؟ حاول مُصارحتي.... فقلبيَ خادِمُك
ولست أذكر ما يجري وما كانا ٢٦ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم لمى أبو عتيلة ماذا أقول ُ لقلبٍ بات لا يدري إن كان يعشقُ أم سكنتهُ أوهام تتداخلُ الأفكارُ في عقلي و في قلبي فلستُ أذكرُ ما يجري و ما كانا أأُحبهُ حقاً ؟ أم أنهُ حلمٌ و حنينُ ذكرانا... إن كنتُ حقاً عاشقةً (…)
اختاري أنتِ ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم لمى أبو عتيلة اختاري أنتِ... ما أسهلَ الأقوالْ قد قُلتُ يوماً انني أصبحتُ ذكرى و كسرتُ قلبيَ مُرغماً و اخترتُ منطقةَ الحيادْ
قررتُ نسيان الزمان ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم لمى أبو عتيلة قد شاءتْ الأقدارُ ألا نلتقي إنه وقتُ الوداع فالحبُ ودَعَ مُهجتي .... مُتألماً .... و العشق غابْ
إني أحبك ٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم لمى أبو عتيلة ما كنت يوما أرتجي البعد حبيبي؛ لكن عقلي سيدي قد ثار عذرا كم كنت أحتاج لقربك كم كنت أحتاج لحضنك
بلادي لست أنساك و لا أنسى مياديني ٣٠ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم لمى أبو عتيلة حروفٌ في دمي ُمزجَتْ و ما بِرحت شراييني بأعلى الصوت أنطقها و لا أخشى ُمذليني