رُؤى اللَّـيــــالي البَـارِدَة ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم محمد شوقي بن حسن اِنتَصفَ اللَّيلُ وَضاعَ كلُّ شيءٍ في رَوائِحِ الكَرى والعَرَقِ تَفسَّخَت نُقودُنا كَذِكرَياتِنا بينَ نِفاياتِ المَصانِع الكَبيرَةِ التِّي سَدَّت طَريقَ الأُفُقِ