لِمَ لم تقل لي أنكَ قتَلتَني؟ ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم محمد مطاوع تقفُ شاهداً على إشعالِ روحي؟! أيا قاتلَها، ماذا لو هربتَ قبل أن يأتوا ويسألونني؟! أشعلتَها وتشهدُ عليها كي تطمئن، وتنثرُ رمادَها فوق شعلةِ غرورك؟ أم أنكَ هنا، لأنكَ ندمت وتريدُ أن تعترف؟! لا (…)
قارورة عطري... ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم محمد مطاوع تُعجبُني أكثر من الورد إن انقطف، وتذلّلَ بين يديا وحاربني بعطرٍ في وريدي انغمَس... أنتَ هويتي، كأنكَ بلدي الذي إنهمرَ فوق رأسي بهمومه، بمشاكله، بصحوة شعبٍ، بمهزلةِ قدر! أنتَ لا تلوِ ذراعي واتركني (…)
وكأنني أُحبكَ من قَبلي ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم محمد مطاوع حبي وحبك يتسابقان كالصوت والصورة... وكأنني أُحبكَ من قَبلي… أجدُ مشاعري جاهزة، كأنها تعوّدت على تصرفاتِك، ونظراتُك لم تعُد كثيراً تُحيّرُني! كأنني فهمتُك ومررتُ معكَ في آلافِ الشعور… أنزلتُ (…)
محمد مطاوع ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٦، ، السيرة الذاتية لـمحمد مطاوع الكاتب السوري: محمد مطاوع مواليد العاشر من كانون الثاني يناير ١٩٨٩ من صيدا، لبنان درس الإعلام في جامعة بيروت العربية وتخرج عام ٢٠١١ بدرجة ليسانس. كاتب وصحافي حصل على جائزة جمعية مناظرة التونسية. (…)
ماذا أكثر؟ ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم محمد مطاوع أنتَ قلبي وعيوني... تعالْ، في خاطري اسرَحْ... بينَ النَّهداتِ نَمْ.... واعرف أنَّ أحلامي لا شيءَ من دونِك، أنَّ الوطَن، أنَّ الحياة، أنَّ كُل شَيء لا شيءَ من دونِك... وماذا أكثر؟ من شَغفَي على (…)