يوم الشعر العالمي في الصالون الثقافي ٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم محمد هديب لماذا اجتمع عشرة شعراء من مشارب وأجيال مختلفة لاحياء امسية واحدة؟ الاتساق الذي يؤطر
الكتاب الشعبي : حكايات ألف بالة وبالة ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٤، بقلم محمد هديب مصلحة الجمارك في السعودية أوقفت استيراد الملابس المستعملة‚ قالت انها غير منظمة‚ ورائحتها غير (…)
حين لا يكون الوطن للجميع ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٣، بقلم محمد هديب لكنها في الغرب جاهزة للتحاور بل التنديد اذا خرجت عن سياق العقد الاجتماعي. في بلادنا العربية بالضبط لا تتعرض للمحاججة, الا على طريقة "سأحمل روحي على راحتي وألقي بها في مهاوي الردى" ذلك بسبب جوعنا الشديد لمجتمعات مدنية تضمن حق التعبير وحق الحرية في الاختلاف, وبالتالي قبول الجميع ضمن القاعدة الذهبية: الدين لله الوطن للجميع. ولكن مهلا!
كان يمكن ألا يحدث ٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٣، بقلم محمد هديب وأنا ببساطة لم أكمل غدائي. الآن ليس لدي رغبة مطلقا لا في طعام ولا في شراب, وإذا غيرت رأيي فسأقوم بتسخين الطعام وحدي وقتما أحب. هذه المرأة لا تريدني أن استرخي.. أصلا لا يوجد رجل يستطيع الزعم أنه استرخى جيدا مذ وقع على وثيقة الزواج. الرجل الوحيد الذي تيقنت انه مات مسترخيا هو جدي, وقد مات بعد وقت قصير من حادثة الخابية ولم يعلم بهـا.
الكلام ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٣، بقلم محمد هديب كيف يمكن لرجل أن يوصل تهديده إلى زوجته إذا أصيب بسرطان الحنجرة؟ كيف له أن يغضب دون يهز في (…)