قلبٌ نبي ٤ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم مروة دياب خارِقٌ للحنينِ احتمالُ الرطوبةِ في الحبِّ.. مُذْ كانَ وجهُكَ كان النداءُ وكانت نُبُوَّةُ (…)
الخروج إلى الموت ١١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم مروة دياب تبارك من أنزل الموت مفتتحا للقصيدة ثم أبى أن يموت اقتربتُ من اللااقترابِ أعوذ به من ممارسة الشعر دون القصيدةِ إذ ربَّما يستعيد المساءُ استدارتَهُ ليُعيدَ القصيدةَ للصدر مُخْبَأَةً
بعض ما لم يقله الرحيل ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم مروة دياب بِهذَيْن يُبْتَدَأُ المنتهى.. يومها لم أكن أملك الوقت كي أجمع الحب في سلتي أحضنَ الذكرياتِ الأخيرةَ أبتلَّ بالدفء..
ما التقينا ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم مروة دياب (الشعرُ مائدةُ التَّسَوُّلِ للذي يَبْتاعُ حُبًّا أو يَرودُ عوالمَ الذكرى ليُقْتَلَ مَرَّتَيْنِ الشعرُ أكذبُ ما يقول العاشِقونَ و أجملُ الكذبِ الذي يرتاح في قلبيْنِ)
و الصغيرةُ.. ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم مروة دياب الساعة الآن التردي و الرحيل يَعُجُّ بي سيضيق ليل المُبْعَدينَ عن التَّرَقُّبِ ثم يَتَّسِعُ البعادُ الليلَ و المنفى يُسائِلُ عَنِّيَ المارّينَ عَبْرَ الجرحِ و النّاجين من شَرَكِ القصيدةِ و الصغيرةُ..
هل كان؟؟ ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم مروة دياب أستقبل الطرقاتِ: يا ريح النوى طربَ البعادُ على دمي و تَنَكَّرَتْ لي كل أروقةِ القصيدِ فأدمن الوجعُ التَّسَكُّعَ بَيْنَ بَيْني.
يقولون ليلى.. ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم مروة دياب سلامٌ عليكَ.. إلى أن تنام الليالي على مقلتيكَ فليلى التي كنتَ تغزل من روحها في الصباح وجودَكَ أطفَأَتْ الكونَ حتى تعودْ
وهذي وفود الشرق قد بايعت معي ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم مروة دياب نهاية.. كيف ننصب أميرًا للشعراء جميعا و لم يشمل الاختيار أعلاما هي الشعر في عصرنا كمحمود درويش وأحمد بخيت و أحمد عبد المعطي حجازي و غيرهم؟؟ و لو افترضنا أن المسابقة للشعراء الجدد فهل هناك شعراء جدد وشعراء نصف عمر و شعراء أكل عليهم الدهر و شرب؟ و لو قلنا إنها لغير المعروفين من الشعراء ممن أدارت لهم الكاميرات ظهورها فهل نأخذ شريحة منهم لنفضلها على البقية ممن عُرِفوا سواء كان ذلك بشاعريتهم أو عن طريق بلاط السياسة الرحب؟
في المساءِ.. ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم مروة دياب قلتُ مدي شراع الهوى تتساقطْ إليك رفوفُ الإجاباتِ عما تريدينَ قبل انكسارِكِ حَيْرى على شرفة الحبِّ
وللمحبين التأمل.. ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم مروة دياب قد آن أن يفضي البكاء فيا عيوني اِمْنَحي للشدو ألف سحابة أخرى وعودي.. للقصيد عليكِ ألا تجرفيه و لي عليكِ قصيدةٌ وغمامتانِ