أبي الحزين ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم مليكة الشجعي لماذا أنتَ حَزينٌ أبي؟! وهَذي الأشجارُ والدّالِـيَة مَرَرْتُ بالأَنْهُرِ صَامِتةً وحتى العصافيرَ أرى باكِيَة رأيْتُنِي أَمْسَحُ المَدى حَائرًا عن فكرةٍ أبحثُ...ما هِيَ؟!
دموع الصبار ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم مليكة الشجعي ولِلصُّبَّار معي قِصة طريفة دون بقية إخوتي. إذ اعتدتُ كُلَّما صعدتُ أدراج السُُّلم ، عائدا مـــن المدرسة ، أنْ يستقبلني قرب باب المنزل حيث رَكَنَتْهُ ماما في صحن قديم . ولست أدري كيف تسللتْ يوما (…)