هداية شمعون

كاتبة فلسطينية من قطاع غزة

عن امرأة غدت بيتا!

اتصلوا ..نعم اتصلوا بنا قالوا اخلوا بيوتكم واخرجوا الآن .. هل نستجيب.؟ّ! لا نعرف هنالك بيوت (…)

الثانية فجرا قلبي مابين رفح ودير البلح هرعت إلى جوالي اهاتفها. رن الهاتف.. انا أذرع البيت (…)

غزة_تحت_القصف هربت كل طقوس الكتابة، لست أملك إلا قلم رصاص وورقة بيضاء، مع تحفظي على كلمة رصاص (…)

.. بعد أكثر من ١٥ عاما تنفست شيئا من بلدي.. ارتجفت كثيرا في القدس وتحسست أبوابها وتعلقت عيوني (…)

تؤكد المادة الأولى وحتى الثالثة من اتفاقية الحقوق السياسية للمرأة التي اعتمدت بموجب قرار الجمعية (…)

إلى كل عقل عربي رفض الصمت وأتاح بقلمه وكلماته بريق الأمل لشق نور النهار وسط حلكة الليل العربي (…)

إلى الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال الإسرائيلي سيدتي النجمة الفلسطينية: ربما تقبعين (…)

... الروح تغادرني.. والوجع يدمي جسدي.. يداي مقيدتان في القائم الحديدي للسرير الأبيض، شفتاي (…)

كان وجهه مضاء بلهفة المسافر من جدران الصمت.. عيناه المفجوعتان تحدق في حلكة النهار الذي بات رمادا (…)

الأعلى