
رسالة مفتوحة إلى: جـيـف بـيـزوس

تحية عطرة، وبعد:
اسمح لي، سيدي الفاضل، أن أضيّع وقتكم الثمين، وأنت تقرأ هذه الرسالة التي لن تصلك أبدا، وأنا أسرف في الحديث عن مشاغل تافهة، قد لا تهم أحدًا، والتي نسميها- نحن معشر الحمقى/ الكتّاب- شجون الأدب.
معذرة، لأنني لن أستطيع أن أكتب بلغة دبلوماسية، كما يجدر (...)