احتفاء بالشّاعرِ مجيد حسيسي ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان بتاريخ ٢٥-١١-٢٠١٠، ووسطَ لفيفٍ مِن الأدباءِ والشّعراءِ والَأصدقاءِ والأقرباءِ، احتفتْ كلّيّةُ (...)
أنعامُ الزّيتِ بأنغامُ الزيتونِ لو تدري! ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان ما أجملَ الأصابعَ الضّاحكةَ تُحلّبُ الأفنانَ المُتهدّلةَ في انحناءاتِ كبرياءٍ، كأنّما تَحثُّ (...)
أوّلُ شعلةٍ أولمبيّةٍ كانتْ غصنَ زيتونٍ مشتعلٍ! ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان جماعاتٌ وأسَرٌ مِنَ القرويّينَ يتوافدونَ إلى الجبالِ والسّهولِ وأحضانِ الطّبيعةِ هذهِ الأيّام (...)
تغريبةُ أبناء إقرث ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان بتاريخ ١٤-١٠-٢٠١٠ أقامَ منتدى الحوارِ الثقافيّ في مركز تراثِ البادية عسفيا الكرمل ندوةً، (...)
أَنْفضُ الغُبارَ عَن مَتحفِ فَمِك ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان أَأقولُ: تَعالَ لِتمْلأَ دِنانَ لَحَظاتِكَ بأَطيابِ عِشْقِي؟ أم أقولُ: احذرْ أن تُحْرِقَ (...)
يا ربّ، لا تجعلْني أتّهمُ مَن يُخالفُني الرّأيَ بالخيانةِ ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، وكوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ (...)
كَم مُوجِعٌ أَلاَّ تَكُونِي أَنَا ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان أُنُوثَةً طَاغِيَةً رَاقَصْتُكِ عَلَى هَفِيفِ قُبْلَةٍ وَفِي رِحَابِ جَنَّتِكِ الْمُتْرَفَةِ (...)
سياحةُ الانتحار لعبةٌ ترفيهيّةٌ مغايرة! ٢١ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان سياحة الانتحار؟ يا إلهي.. استوقفني عنوان الإعلان المستهْجَن، وأنا أبحث في صفحات السياحة، (...)
إنّما أُقْدِمُ على ربٍّ غفور! ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان بهذهِ الكلماتِ أسْلمَ الرّوحَ أبو حيّان التّوحيديّ البغداديّ (٩٢٣- ١٠٢٣)، فكيفَ يكونُ مُلحِدًا (...)
عكّا تحتضنُ المؤتمرَ النّسائيَّ الجليليّ ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان بأحضانِ عكّا وعلى إيقاع أجراسِ الكنائسِ ووقْعِ خطى الموجِ، التأمَ شملُ النّوادي النّسائيّةِ (...)