الاثنين ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٧
بقلم إنتصار عابد بكري

اعتذر

أنا يا صديقي كنت
ارتشف كؤوسا
من لطفك
وحنانك..
وفِي لحظةٍ
اختزلتها...
لذا،
كلما تذكرت لحظة الفراق
يعتذر كفُّ يدي اليمنى
يُرفعُ
يُغطِّي وجهي
حاجزاً،،،
يفصلني ما قبل الغيبوبة
وبعدها...
يفصلني عن نفسي....

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى