الاثنين ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٤
بقلم إنتصار عابد بكري

طفل محتار

ألم تر كيف فعل الموت
في بستان الورد
عند الركوع والسجود
والشيخ صامدٌ في الجولان
على العهد …
أبله من يسأل كرةً
كيف سقطت الآمال والأحلام
من عيون الصغار،
فهي لا تزرع الفتنة،
ولكن سقطت الأقلام والقلب الفذ …
لن ألعب في ملعب
ولا عند شاطئ بحر
ولا في ساحة ولا في بيت
سأدخل الفريزر حتى تنتهي الحرب ..
أبله من يسأل خيمة
عن الشمال
وأبله من عميت عيناه
عن الجنوب فما فيه رد …


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى