الأحد ٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣
بقلم فاتن رمضان

الحادثة

كان حادثاً مأساوياً

لم يبق منه سوى كتلة دماء متخثرة ..

وامرأة تجاهد من أجل إخفاء دموعها

عن ذلك الغريب الذى تتأبط ذراعه ...


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى