الأربعاء ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦

الرواية العاشرة للروائي العراقي جاسم الرصيف

كلمة على الغلاف ألأخير للناشر:

(يتألّق جاسم الرصيف، وعلى طريقته المتميّزة تقنية وأسلوبا ً، من بين ألأدباء العرب، بروايته العاشرة هذه: (رؤوس الحرّية المكيّسة) في حفر قيمة اللحظة الفاصلة: بين المواطنة الصحيحة للإنسان في بلد حر ّ والمواطنة المسلوبة في بلد محتل، ليضع على رف ّ أدب المقاومة العربية نجمة إبداع كبيرة مستهلها ألإهداء إلى من رفضوا وظيفة مسامير في أحذية الجنود الغزاة وخاتمتها مفتوحة على الحرّية وحدها في بلد مستقل).

المؤسسة العربية للدراسات والنشر .

جاءت الرواية العاشرة لجاسم الرصيف في أكثر من 300 صفحة، متعدّدة الشخصيات، وبأسلوب تقني يتميز به الكاتب من بين ألأدباء العرب، عن المقاومة الوطنية بعد إحتلال العراق في نيسان 2003، وقد أهداها إلى: (من رفضوا وظيفة مسامير في أحذية الجنود الغزاة).


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى