السبت ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٥
بقلم آدم عربي

حافّةُ الدهر!

وقفتُ على حافّةِ المعنى

أسائلُ الوقتَ:
من أنت؟ وماذا تريد؟
أيجري ليهربَ منّي الزمان؟
أم أنا العابرُ، والدهرُ قيدٌ شديد؟
نجومٌ تلوّح في ليلِها
ولا تعرفُ السرَّ في ما نُعيد

فقلتُ:
لعلّ السؤالَ هو الأصل
وليس الجوابُ هو المستفيد
فنحنُ ظلالُ الحكايا العتيقة
نعيدُ المدى، والعدمُ من جديد.....


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى