الأربعاء ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢
بقلم عيسى حموتي أور

عيناك

بحرعينيك بلون زرقة مرجان
دفء رمشه شط،
ساهم، بالعوم يغري الولهان
تحت ذاك الصمت نار ...غليان
حمم يقذفها بركان
لا نجاة لمن تعوزه تجربة
أو لمن لا يتقن الغوص ولا يلبس تُبَان
كم غريق وهب العمر هباء
إذ بلا أ سلحة،
يسقط الأعزل في الميدان.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى