نجوى الرياحي القسنطيني
– الاسم واللقب: نجوى الرّياحي القسنطيني.
– تاريخ الولادة ومكانها: 02-12-1962 بتونس.
– الصّفة: أستاذة محاضرة بقسم العربيّة- كلية العلوم الانسانيّة والاجتماعيّة بتونس.
– تاريخ الانتداب بالجامعة التونسيّة: سبتمبر 1992.
– الاختصاص: أدب حديث.
الشهادات العلميّة
- خرّيجة معهد مونفلوري بتونس بكالوريا آداب 1983.
- الأستاذيّة في اللغة والآداب العربيّة من كلية الآداب بمنوبة – تونس . جوان 1987 بملاحظة قريب من الحسن.
- شهادة الكفاءة في البحث من كلية الآداب بتونس. جويلية 1988 بملاحظة حسن جدّا. وعنوان البحث: الأساليب الفنّية ودلالاتها في رواية أحلام شهرزاد لطه حسين.
- سنة أولى من شهادة التعمّق في البحث من كلية الآداب والعلوم الانسانيّة بتونس أكتوبر 1989. بملاحظة قريب من الحسن .
- شهادة التعمّق في البحث. دكتوراه مرحلة ثالثة من كلية الآداب والعلوم الانسانيّة بتونس، ديسمبر 1992 بملاحظة حسن جدّا. وعنوان البحث الحلم والهزيمة في روايات عبد الرحمان منيف.
- دكتوراه الدّولة في اللغة والآداب العربيّة من كلية الآداب والفنون والانسانيات بمنوبة، جوان 2004 بملاحظة مشرّف جدّا. وعنوان البحث: الوصف في الرّواية العربيّة الحديثة (755 صفحة).
النشاط البيداغوجي والعلمي.
- في التعليم الثانوي ( برتبة أستاذة تعليم ثانوي مجازة) من سنة 1987 إلى 1992 بمعهد نهج روسيا – تونس .
- في التعليم العالي
– من سنة 1992 إلى 1993 أستاذة تعليم ثانوي ملحقة بالتعليم العالي في كلية العلوم الانسانية والاجتماعية تونس – قسم العربية.
– من سنة 1993 إلى سنة 1996 مساعدة بالكلية نفسها.
– من سنة 1996 إلى 2004 أستاذة مساعدة بالكلية نفسها
– من سنة 2004 أستاذة محاضرة بالكلية نفسها.
– عضو في لجنة الماجستير بكلية العلوم الانسانية والاجتماعية بتونس – قسم العربيّة.
– عضو في لجنة الماجستير بكلية الآداب والفنون والانسانيات بمنوبة – قسم العربية.
– عضو تدريس عرضي بدار المعلمين العليا. تونس (2007-2008)(2008-2009) (تدريس الأدب الحديث لطلبة السنة الرّابعة).
– عضو في وحدة البحث : المجتمع والمجتمع الموازي. (05 /UR/02-05).
– عضو في فريق بحث تونسي – فرنسي.
قائمة في المنشورات المنجَزة إلى حدود الارتقاء إلى خطة أستاذة محاضرة
– مقالات
– " الرواية والرّاوي في كتاب الأغاني " الحياة الثقافيّة. ع. 56. سنة 1990.
– "عبد الرحمان منيف في الآن....... هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى: المثقفون المعارضون العرب مسؤولون عن خيبة الشعوب". الكراسات التونسية عدد171 سنة 1995 .ص11-39(29ص)
– "الأجناس الأدبية " ترجمة الفصل الأول من كتاب طودوروف
المجلة العربية للثقافة عدد28 -مارس 1995.ص224-241 (18 ص)
– "اللعبة السردية بين الواقع والأسطورة. مدخل إلى دراسة عرس الزين للطيب صالح" المجلة العربية للثقافة. عدد 30. مارس. 1996 ص155-196 (42ص)
– " عبد الرحمان منيف : البطولة الرّوائيّة والمثقف والرّواية". الحياة الثقافيّة.ع.87. 1997.
– "في تعريف اللامعقول " ترجمة الفصل الثاني من كتاب طودوروف
علامات في النقد (جدة ) مجلد 8. جزء 30.ديسمبر 1998.ص39-64.(26ص)
الكتب
- الحلم والهزيمة في روايات عبد الرحمان منيف. منشورات كلية العلوم الانسانية والاجتماعية (مجلد 3) . 1995. (488ص).
- الأبطال وملحمة الانهيار. دراسة في روايات عبد الرحمان منيف مركز النشر الجامعي. تونس 1999. (204ص).
- الوصف في الرواية العربية الحديثة. كلية العلوم الانسانية والاجتماعية.(مجلد 3).تونس . 2007. (573ص).
- في نظرية الوصف الروائي. دراسة في الحدود والبنى المرفولوجية والدلالية. دار الفارابي. بيروت – لبنان . 2008. (420ص).
قائمة في المداخلات والبحوث العلميّة.
إثر الحصول على خطة أستاذة محاضرة.
٭مرتبة وفق التسلسل الزمني ٭
1. قائمة في المداخلات والبحوث العلميّة المنشورة أو الموعودة بالنشر .
ب- قائمة في المساهمات الثقافيّة والأدبيّة .
1. المداخلات والبحوث العلميّة
1. " جدل النّقد: الوصف الرّوائي وإشكاليّة القراءة ". الكرّاسات التونسيّة. ع. 196. الثلاثيّة الأولى. 2006. ( صص 37- 68).
2. " حواريّة التناص وتناصّ الحواريّة". الكرّاسات التونسيّة. ع. 199- 200. الثلاثيّة الرّابعة 2006- الثلاثيّة الأولى 2007. (صص 49-80).
3. " جدل القراءة: في الرّد على الأستاذ العمامي وردّه ". رحاب المعرفة . السّنة 10. ع.55. جانفي – فيفري 2007 (صص 70- 83).
4. " نقد النقد وإشكاليّة النمذجة". مساهمة في أعمال الندوة العلميّة التي نظمها قسم العربيّة بكلية العلوم الانسانية والاجتماعية بتونس (جامعة تونس ) تحت عنوان الأنموذج والنمذجة في الإنسانيات وذلك أيام 15-16-17 نوفمبر 2007.
5. " الجنسانيّة في الأدب النسائي: خطاب الهويّة في محافل الغربة" . مداخلة ساهمنا بها في أعمال الندوة العلميّة التي نظمها فريق البحث الفرنسي – المغاربي. انعقدت الندوة بجامعة ابن زهر. كلية الآداب والعلوم الانسانيّة بأغادير (المغرب) يومي 23- 24 أفريل 2008 وقد أدرجنا هذه المداخلة ضمن كتابنا حول : "النسائيّة" في محافل الغربة.
6. " تداخل الأنواع: أقنعة متعدّدة لرواية بلاهويّة" مجلة الآداب والعلوم الاجتماعية. جامعة سطيف- الجزائر. العدد السّابع. السّداسي الثاني 2008. ( صص 160- 216). وهو بحث شاركنا به في مؤتمر النقد الثاني عشر الذي نظمته كلية الآداب . جامعة اليرموك. أيّام 22-23-24 تمّوز 2008.
7. "مقاربة سيميائيّة للتشخيص في خطاب روائي" يصدر قريبا ضمن أعمال الملتقى الدّولي حول البحث السّيميائي المعاصر . الواقع والآفاق. نظمه مركز البحث العلمي والتقني لتطوير اللغة العربيّة 26-27 أفريل 2009 بالجزائر – العاصمة.
8. كتاب" النسائيّة" في محافل الغربة . مركز النشر الجامعي. تونس. جوان 2009. (242ص). تقديم الأستاذ توفيق بكّار.
* "عبد الرحمان منيف". مدخل بيوغرافي ضمن موسوعة أعلام العلماء والأدباء العرب والمسلمين. المنظمة العربيّة للتربية والثقافة والعلوم (قيد النشر ضمن مجلـّد حرف م).
9. "الوجه.. والآخر في رواية هند والعسكر" بحث يصدر قريبا ضمن كتاب نقدي حول الأدب النسوي السّعودي. إشراف المجلس العلمي للمجمع التونسي للعلوم والآداب والفنون "بيت الحكمة . تونس . (لنا وعد بالنشر).
10. " وليمة خاصّة جدّا لمسعودة أبو بكر: من أقاصي الشفاهيّة إلى أقصى الشعريّة". يصدر لنا قريبا في مجلة أوراق جامعيّة. ع. 32. السّنة 17 . الجامعة اللبنانيّة- بيروت . 2009 (لنا وعد بالنشر).
11. " في الوعي بمصطلح نقد النقد وعوامل ظهوره" مقال ينشر لاحقا بمجلة عالم الفكر (الكويت). (لنا وعد بالنشر).
ب – المساهمات الأدبيّة والثقافيّة.
1- " كتابة اللذة... لذة الكتابة في صهيل الصّمت" تقديم لرواية صهيل الصّمت لإلهام مسيوغة بوصفارة. الأطلسيّة للنشر . تونس 2006. (صص 5-14).
2- " الطيب صالح وموسم الهجرة إلى ... عرس الزين". نصّ المداخلة التي ألقيتها في معرض الكتاب العربي بالكرم- تونس في أمسية " تحيّة إلى الطيّب صالح". انعقدت بإشراف الأستاذ توفيق بكار يوم 30 أفريل 2009.
3- وجه فينا يمجّنا". تقديم لرواية ريحة بوتفاحة لحليمة الخميري الباجي. تصدر الرواية قريبا عن دار الجنوب بالنشر.
التقرير العلمي والبيداغوجي الخاصّ بالتدريس
1. دروس لطلبة الاختصاص (مرحلة ثانية) بكلية العلوم الانسانيّة والاجتماعية وبدار المعلمين العليا(مرحلة ثانية).
2. دروس وندوات لطلبة الاختصاص (المرحلة الثالثة) بكلية العلوم الانسانية والاجتماعية.
باشرنا إثر ارتقائنا إلى رتبة " أستاذ محاضر" جملة من الدّروس تتكامل وتتنوع من حيث مواضيعها وخطّتنا في تدريسها ومقاصدنا منها.
1- كلفنا بإعداد دروس تأطيرية عامّة لطلبة الاختصاص (مرحلة ثانية) دعمناها بدروس تطبيقية موجّهة. وقد انشغلنا في هذه الدّروس كلّها بمقوّمات الكتابة الإبداعيّة وبطرق دراستها. وهذا بيان ذلك:
أ- استراتيجية الخطاب في الرّواية العربيّة الحديثة: الرّاوي في روايات: الياطر لحنا مينه وموسم الهجرة إلى الشمال للطيّب صالح.
وقد قصدنا من هذا الدّرس التأطيري إلى سدّ النقص الحاصل لدى الطلبة بخصوص بنية الخطاب الأدبي وأشكال تدبيره وتنظيمه. ووزعنا ذلك على مباحث ثلاثة:
أوّلها حدّدنا فيه المقصود باستراتيجيّة الخطاب على مستوى إعداده وبنائه وتحقيقه عبر أساليب حكائيّة مترابطة متكاملة.
وثانيها وضحنا فيه إمكان انبناء هذا الخطاب على ضرب من المخاتلة اللطيفة المضمرة أو الصّريحة على مستوى تشكيل عالم الحكاية التخييلي وطرق توليد المعاني وإبلاغها.
وثالثها تبسّطنا عبره في بحث أوضاع الرّاوي في الخطاب الرّوائي ووظائفه الظاهرة والخفيّة باعتبار الرّاوي يمسك بخيوط الرّواية كلها يحركها كيفما يشاء في صنعة ودربة وخطّة محكمة.
وأرفقنا هذه المباحث التي لم نتردّد رغم طابعها التنظيري في توضيحها بالشواهد النصّية، بأعمال تطبيقيّة موجّهة في شكل نصوص وعروض كلفنا بها الطلبة فاختبرنا عبرها مدى قدرتهم على فهم المسألة وعملنا على تنمية قدراتهم على التحليل والتأليف .
وقد عمدنا إلى التمهيد للحصص الموجهة، بهذه المداخل الثلاثة التي تساعد الطالب على تأويل النصوص وإدراك خصوصيّاتها:
المدخل الأوّل: تقديم قائمة المراجع النظريّة والتطبيقيّة العامّة والخاصّة بالأثر الذي يعنينا.
المدخل الثاني: تقديم حياة الكاتب وتكوينه الأدبي والفكري في إيجاز.
المدخل الثالث: التعريف بالأثر الذي اقتطفنا منه النصوص وضبط الإطار الحضاري والمناخ الفكري والأدبيّ الذي ظهر فيه.
ب – نقد الرّواية العربيّة بين الأصول النظرية والإجراءات التطبيقية: قراءة في بعض أعمال النقاد. وكان لنا من هذه المسألة هدفان رئيسيّان :
أوّلهما تعريف الطالب المنظومة النقديّة الدّائرة حول النصوص الرّوائيّة.
وثانيهما تجريئ الطالب على فحص هذه المنظومة النقديّة في درجة أولى ونقدها ومساءلتها في درجة ثانية. وقد حفزنا على هذين الهدفين ما لاحظناه من تعويل الطالب على كلّ القراءات والمواقف النقدية الجاهزة وتسليمه بها تسليما كلّيا دافعا على الخمول الفكري وقلّة السّعي. ووزّعنا مشاغلنا في هذا المضمار على محاور ثلاثة:
أوّلها محور وصفيّ عرّفنا فيه بمفهوم النقد وأصوله وضبطنا بعض مبادئه العامّة.
ثانيها محور تحليليّ نظرنا عبره في بعض علاقات الائتلاف والاختلاف بين الاتجاهات النقديّة النظريّة وإجراءاتها التطبيقيّة .
ثالثها محور تقييميّ رصدنا فيه إمكان انحراف الناقد عن أصوله النظريّة وما يترتب عن ذلك على مستوى قراءة النّص الروائي وتأويله من لبس واضطراب أو تسطيح وتبسيط .
وقد جعلتنا دقة هذه المسألة وصعوبتها بالنسبة إلى الطالب على كبير فائدتها في تكوينه وتجريئه على النقد، نوازن في الدّرس التأطيري بصورة كلّية بين عرض الفكرة عرضا نظريّا، والاستدلال عليها بالأمثلة من النصوص النقديّة المتنوّعة مبدأ ومنهجا وخلفيّة فكريّة.
ولم نقتصر في الدّروس الموجّهة إلا على ناقد واحد هو جورج طرابيشي من خلال بعض كتبه في النقد والتطبيق، مثل الأدب من الدّاخل ورمزية المرأة في الرواية العربيّة.
ج- المناهج الحديثة في دراسة الأدب: وهو درس هادف كما يبرز عنوانه إلى تقديم الآليات والطرائق التي اعتـُمدت في قراءة النصّ السّردي القديم والحديث في مطلع القرن العشرين.
وقد مهدنا لهذه المسألة بمدخل حدّدنا فيه إطارها وضبطنا حدودها. وكان مسعانا من ذلك تحسيس الطالب أوّلا باندراج المناهج المتعدّدة ضمن كمّ معرفيّ تعدّدت فيه المفاهيم والمصطلحات وحقول المعرفة، وتحسيسه ثانيا بجدوى المناهج القديمة من جهة وبمحدوديّتها من جهة أخرى. وعرّفنا بإيجاز في هذا المضمار المنهج البلاغي والمنهج الانطباعي والمنهج التاريخي والمنهج البنيوي خاصّة باعتباره نقلة نوعيّة في النظر إلى النص الأدبي ومقاربته.
ثمّ اخترنا بعد ذلك من المناهج الحديثة ، المنهج الإنشائي فعرّفنا بأصوله ومبادئه واتجاهه في النقد والتأويل مركـّزين خاصّة على ما يمكن اعتباره إضافة مقارنة بطرق وآليات نقديّة أخرى.
ثمّ تبسّطنا في تقديم المراحل التحليليّة التي يقترحها هذا المنهج في معالجة النصوص وتأويلها.
وقد حرصنا في الدّروس الموجّهة على جعل الطالب يستفيد من هذه المعرفة التي أكسبناه إيّاها بخصوص المناهج ومن جعله يجرؤ على اختبار مدى صلاحيّتها في تحليل النّصوص ومدى اختصاصها بالصنف من النصوص دون الآخر. ولذلك عمدنا إلى تنويع النصوص بين قديمة وحديثة مقتطعة من:
كليلة ودمنة لابن المقفّع.
البخلاء للجاحظ
الأغاني لأبي الفرج الاصفهاني
حدّث أبو هريرة قال للمسعدي
الشحّاذ لنجيب محفوظ
الإنسان الصّفر لعزّ الدين المدني
د- جماليّة التقليد والحداثة في النص الروائي (طلبة السنة الثانية من المرحلة الثانية في دار المعلمين العليا)
– دواعي اختيار المسألة والأهداف منها.
لا يخرج النص الرّوائي مهما تنوّعت طرق أدائه وضروب تشكيله، عن النّسق التخييلي يجري صاحبه مرّة مجرى الإبداع الكلاسيكي ومرّة مجرى الحداثة لغة وصورة. كانت هذه من البديهيّات المتصلة بالرواية وقد أردنا أن يتدرّج الطلبة منها إلى غيرها ليدركوا عبر الأمثلة النصّية خاصّة أنّ العراقة والحداثة ليستا شعارين يلوّح بهما المبدع ولا سمتين يلوّن بهما نصّه بقدر ما هما فاعليّتان مؤثرتان في خطاب الرواية فكرة وبنية ودلالة. وهو أمر لا يرتسم مهما اتسعت مساحة العراقة أو الحداثة على سطح النص بل يكون محوجا إلى تفكّر وتدبّر من الباحث لأجل اقتناص الظاهرة على مستوياتها المختلفة وتحليلها وتأويلها. والطالب مدعوّ في مثل هذا الإطار البحثي إلى أن يخلي ذهنه من مقاييس التقييم ومعايير المفاضلة بين قديم وحديث تاركا للنص الأدبي وحده سلطة الكشف عن خصوصيّاته الفنية والدلالية . كما أنّه مدعوّ إلى اعتبار أنّ ما لم ينسق من الخطاب الروائي إلى قوالب البلاغة ومجازاتها، لا يخلو من رحابة في التخييل والتصوير. وقد تحدّدت في ضوء ذلك مراحل درسنا على النحو التالي :
مراحل دراسة المسألة
– وضع المسألة في إطارها من البحث وتقديم قائمة في المراجع النقديّة المناسبة .
– في مفهوم الرّواية ومكوّناتها الأساسيّة.
– الرواية العربيّة وإشكالية الحداثة والتجريب.
– الكتابة الروائيّة وفعاليّة التقليد.
اللغة الروائية وبلاغة العبارة.
الصّورة الوصفيّة التشبيهيّة.
الصّورة الوصفيّة الاستعاريّة.
– الكتابة الرّوائية وفعالية الحداثة.
الرواية وشعريّة اللغة.
الرّسوم والصور التشكيليّة في نصّ روائي.
التقنية السينمائيّة في نماذج روائيّة.
* بعض النصوص المعتمدة لاختبار المسألة
– حديث عيسى بن هشام لمحمد المويلحي.
– زينب لمحمد حسين هيكل.
– الدقلة في عراجينها للبشير خريّف.
– يوم من أيّام زمرا لمحمد صالح الجابري
– أبواب المدينة لالياس خوري.
– رامة والتنين لادوار الخرّاط.
– وردة للوقت المغربي لأحمد المديني.
2- أمّا الدروس والنّدوات التي تسنّى لنا إلقاؤها على طلبة المرحلة الثالثة (الماجستير في الأدب ) فهي:
أ- الدروس
خصائص الخطاب الوصفي في الرواية العربية الحديثة السّنة الجامعية (2005-2007)
٭ دواعي اختيار المسألة والأهداف منها
تفترض دراسة خصائص الخطاب الوصفي في نصّ روائي، تعداد مداخل النظر فيها وتنويع مقاربات تحليلها من حيث المفهوم والمصطلح والشكل والمضمون والدلالة.
وقد لاحظنا أنّ من نظروا في الوصف وعمدوا إلى دراسته دراسة جزئيّة أو كليّة، اكتفى بعضهم بتتبع الظاهرة عند النقاد والباحثين الغربيين فعرضها كما وردت عندهم مركـّزا خاصّة على استنتاجاتهم وخلاصاتهم، مهملا ما يُعدّ في أبحاثهم وأقوالهم من مناطات الإشكال والاختلاف حول الوصف. وهو أمر لا يتقدّم بنا في معرفة جوهر الوصف وإدراك خصوصّياته. وعمد آخرون إلى إخضاع الوصف لجداول تصنيفيّة أنطولوجيّة أو إلى بحث صياغته الفنية وجماليات تشكيله وتوظيفه في الرّواية. الأمر الذي وجدناه على ما فيه من أهمّية سببها ارتباط البحث بالنصوص الرّوائيّة العربيّة، منقوصا ومحوجا إلى عمل آخر نعتبره أكثر أهمية لصلته بجوهر العملية الوصفيّة أساسا. وهذا العمل هو النظر في علامات الوصف وحدوده ضمن نصّ روائي، والنظر في الهيئات والأشكال اللفظية والتركيبية التي يكون عليها الوصف في الرّواية منطقا وانتظاما وتوظيفا خاصّة . بحيث لا بدّ لفهم الوصف باعتباره خطابا أساسيا في النص الروائي ، من تركيز البحث في الوحدة الوصفيّة ذاتها مظهرا لسانيا وبنية طوبوغرافية ومورفولوجيّة ودلاليّة. فمثل هذه المعطيات صريحة كانت في خطاب الوصف أو مضمرة، تمكـّن القارئ من الاهتداء إلى الوحدة الوصفية من حيث تيسّر للوحدة الوصفية ذاتها قابليّة الاستقلال البنيوي والاكتمال الدّلالي. وهذه خصيصة جوهرية في الوصف تضمن من جهة فرادته عن أشكال القول الأخرى من حيث نمط الخطاب وموضوعه وأسلوبه وتركيبه ولغته، وتهيء من جهة أخرى للوصف سبل الانتظام الداخلي ومنطق البناء والترتيب. وهذا بعض ما سعينا عبره إلى تحويل نظر الطلبة من اعتبار الوصف مجرّدظاهرة فنّية ودلالية قد تفيد النص الروائي وقد تهدّد بنيته حشوا وتفصيلا، إلى اعتباره فاعلية في إنتاج النص الرّوائي وصناعة الصّورة فيه وتوليد المعنى. وقد تحدّد لنا في ضوء ذلك هدفان من المسألة المدروسة:
الأوّل النظرفي ظاهرة الوصف باعتبار ما تقتضيه من ضبط المفاهيم والمصطلحات وتعيين الحدود وأشكال الانتظام الدّاخلي.
الثاني النظر في ظاهرة الوصف باعتبار اندراجها ضمن نص الرّواية وإسهامها في تشكيل عناصرها التأسيسيّة والفنيّة والدلاليّة.
٭مراحل دراسة المسألة ومنطلقاتنا فيها:
المدخل : - تقديم الإطار العام الذي تندرج ضمنه المسألة.
- التعريف بالمدونة النصّية المعتمدة ضمنه.
- تقديم قائمة في المراجع النقدية الممكن اعتمادها.
المبحث الأوّل: ضبط المقصود بالوصف وذكر ما يداخل تعريفه من غوامض وملابسات.
والهدف من هذا المبحث:
* ضبط المفاهيم التي وضعتها المعاجم وتصوّرها الفكر النقدي العربي التراثي والحديث للوصف.
* محاولة استخلاص تعريف شبه متكامل للوصف.
* إبراز مدى كفاية الجهاز النقدي العربي لتحديد المصطلح وضبط الخصائص والملامح والقوانين .
المبحث الثاني: كيفية تمييز الوحدة الوصفية عن صنوف القول الأخرى.
ومنطلقنا هنا ثلاثيّ الأبعاد لغوي وبنيوي تكويني ودلالي نسعى فيه إلى تحقيق أهداف ثلاثة هي:
* ضبط العلامات اللغوية والتركيبيّة التي قد تدل على الوصف صراحة أو ضمنا.
* ضبط الدّلائل المرفولوجيّة في سياق الخطاب الرّوائي التي تعلن عن الوصف وتبرّره.
* ضبط فواتح الوصف وخواتمه الطباعيّة الطوبوغرافيّة والدلاليّة.
المبحث الثالث: نظام الوصف ومنطقه .
وهو مبحث ننظر عبره في الوصف باعتبار اندراجه ضمن توليفات نصّية مترابطة سياقيّا متناسبة دلاليّا. ونطرح هنا جملة من الأسئلة متعلق أبرزهابـ: هل ينهض الوصف في النصوص الرّوائية على نظام واحد في انبنائه وتوزّعه أم تختلف أنظمته باختلاف أجناس الكتابة الروائية؟ وهل يشتمل الوصف على مراحل ومستويات ومكوّنات محوريّة أو فرعيّة مترابطة وفق مخطط بنيوي ودلالي أم لا؟
وفي ضوء ذلك تحددت لنا من هذا المبحث الثالث أهداف ثلاثة هي:
* أهمية النظم اللغويّة في تكوين الوصف وصياغته بحيث لا يكون مجرّد تسمية للموصوفات وصفاتها.
* أهمّية النظم المعرفيّة والدلاليّة في تركيب الوصف وترتيبه بحيث لا يكون مجرّد تمثيل للموجودات وصفاتها.
* أهمية الرّحلة التي تقطعها العبارة الوصفيّة نحو أن تصبح خطابا متميّزا ببنية أساسيّة قارّة بحيث تسند الوصف في توالده قواعد تنظيمية وأنساق ترتيبيّة.
– نقد النقد في الفكر العربي الحديث( 2007-2009)
٭ دواعي اختيار المسألة:
المنطلق في اختيار هذه المسألة موضوعا للدرس أنّ تاريخ النقد العربي، تاريخ تكوّن وتميّز يجعلان ما يقطع من مراحل دوالاّ على نضجه. وأنّ معرفة هذا النقد وإدراك قيمته ومسالك تحوّله وملابساته يقتضيان توفر مرتكزات نظرية ومفاهيم وأدوات تُعدّ بدورها من قبيل المعرفة الموازية للمعرفة النـّقديّة. هذه المعرفة الموازية للنقد الدّائرة حوله تسمّى نقد النقدّ. وهو خطاب قائم من جهة في الفكر النقدي العربي القديم بصفته مفهوما وظواهر صورتها المساجلات والمناظرات وما يكتب في الانتصار للمبدإ أو ضده، قائم من جهة أخرى في الفكر النقدي العربي الحديث بصفته الاصطلاحيّة وكذلك الأداتيّة والمنهجية . مع ذلك، لا يُعدّ نقد النقد اليوم معروفا بصفته المعرفية والمنهجية هذه، بالإضافة إلى اتصاله أحيانا في الذهن بما يُعدّ من قبيل المعارك أو المماحكات في النقد.
وقد اعتبرنا أنّ نقد النقد جدير لذلك بأن يُعرف بصفته خطابا ممنهجا مكتسبا آليات فكريّة وأدوات منهجيّة مخصوصة، وجدير بأن يُمارس بمواصفاته هذه تخصيصا. وذلك حتى نخلّصه بصفته نشاطا فكريّا ممّا يُداخله وحتى نبرز كيف يُفيد النقد منه في رحلة تحوّله ونضجه.
بناء على ذلك، شغلتنا في هذه المسألة موضوع درسنا جملة من الأسئلة أبرزها:
* ما مدى حاجة النقد إلى نقد آخر يراجع أدواته البحثيّة ومقولاته ؟
* هل يمكن أن يكون نقد النقد بصفته نمطا من الوعي النقدي والممارسة التطبيقيّة ضدّ النقد؟
* هل يكون نقد النقد ضربا من ضروب التعمّق في التنظير والقفز على العمل النقدي؟
وقد تحدّدت في ضوء ذلك محاور درسناها على النحو التالي :
٭ مراحل دراسة المسألة ومنطلقاتنا فيها
– وضع المسألة في إطارها من البحث وتقديم قائمة في المراجع النقدية المناسبة.
– مفهوم نقد النقد.
– أصوله وتجلياته في التراث العربي النقدي بصفته مفهوما لم يبلغ مرتبة الاصطلاح.
– تجلياته في الفكر النقدي الحديث بصفته مصطلحا مخصوصا وخطابا ممنهجا وعلاقته بما يقاربه من أنشطة فكريّة من صنفه.
– خصوصيّاته من حيث ▪ المادّة والموضوع
▪ استراتيجياته وطرق صياغته.
▪ مقاصده وغاياته.
علما أننا نعتمد لاختبار ذلك كله جملة من المقالات والكتب النقدية، بعضها نستدل به على الفكرة وبعضها الآخر نـُخضعه للفحص والمراجعة والنقد.
ب- الندوات
– التخاطبيّة في النص الرّوائي العربي الحديث(2005- 2007)
●دواعي اختيار المسألة والأهداف منها.
الأصل في العمل الرّوائي تمحوره حول ما يسمّى بالتشخيص (représentation) أو تمثيل المرجع الواقعي بعد إعادة تشكيله. وهي ظاهرة موصولة في الكتابة الإبداعيّة بالصّياغة اللغويّة أساسا. فالوسائل اللفظيّة والأسلوبيّة القصديّة وغير القصديّة هي التي تجعل ما يحيل إليه النص الإبداعي ممكنا. من ثمة فكرة أنّ الرّواية بصفتها رسالة بين باث \سارد ومتلق\مسرود له، عبارة عن برنامج حكائي للتخاطب فيه دور أساسيّ.
ولئن كانت هذه الظاهرة أشبه بالبدائه لا تغيب عن نصّ روائي، فإنّ حظوظ الرّوايات منها تختلف من حيث نسب الحظور ومواصفاته إعلانا وإضمارا، ومن حيث ما يُسنـَد إلى التخاطبيّة من أدوار سيميائيّة توجّه الباحث إلى مستويات مخصوصة في تفكيك النص وتأويله.
وقد كان من أهدافنا في هذه الندوة الخاصّة بالتخاطبيّة تنبيه الطلبة إلى أنّ:
* ما يبدو من اللغة في خطاب الرّواية أحاديّا وساكنا ومتجانسا، قائم في الحقيقة على التعدّد والتفاعل وربّما حتـّى التنافر.
- لكلّ لغة في الرّواية ربيبة من جنسها تـُداخلها أو ضرّة تزاحمها . ولكلّ فكر فيها كذلك شيء من فكر غيره يُسايره ويجايله أو يناوره ويصاوله.
وقد دعانا ذلك إلى التدرج في دراسة التخاطبيّة من الاهتمام بالواقعة الكلاميّة عامّة إلى الاهتمام بوضعها في إطار النّص الإبداعي خاصّة. وفي ضوء ذلك صغنا الدروس التـّأطيرية التي أمنّاها للطلبة والندوات المقترحة عليهم .
●الدّروس التّأطيريّة
– تعريف التخاطبيّة وذكر صلتها بالخطاب وبما يرادفها من مفاهيم ومصطلحات.
– إبراز وجوه اتـّصالها بالنـّص الروائي وفوائد البحث فيها من منظور سيميائي خاصّة.
– المراجع النقدية المتصلة بالتخاطبيّة مباشرة أو غير مباشرة.
– في مواصفات الفعل التلفـّظي وصلته بمحمولات الفكر المتآلفة والمتنافرة.
– نماذج من المقاطع النصّية الروائية المحيلة إلى متكلـّم صريح أو إلى متكلـّم مضمر خاصّة غائب من النص مثل المؤسّسة الدينيّة أو الاجتماعيّة أو السياسيّة...
– من مقاصد المزاوجة بين الصّوت ، والفكر في اللغة ضمن نصوص روائية حواريّة كانت أو مونولوجيّة.
●النّدوات مرفوقة كلّ واحدة منها بعدد من المراجع النقديّة ينطلق منها الطالب في إنجاز عمله. علما أنـّنا نقتصر على بعض عناوين الندوات.
– التخاطبيّة باعتبارها ظاهرة أسلوبيّة عند الباحث حميد لحمداني.
– التخاطبيّة باعتبار دلالتها على البعد الإيديولوجي عند زياد عوف.
– في ديناميّة التخاطب ومقاصده في رواية جبرا إبراهيم جبرا البحث عن وليد مسعود.
– التخاطبيّة في نصّ روائي مونولوجيّ. حِين تركنا الجسر لعبد الرحمان منيف أنموذجا.
– الصّوت الواحد والمتعدّد في الأشجار واغتيال مرزوق لعبد الرحمان منيف.
– الأداء الخطابي في نصّ روائي: الطرق والمظاهر . رواية في مكتبي جثة لفرج الحوار أنموذجا.
– مظاهر من التفاعلات الخطابيّة في نصّ روائي. الوجوه البيضاء لإلياس خوري أنموذجا.
– خطاب الذات، خطاب الآخر في زهرة الصبّار لعلياء التـّابعي.
– الحواريّة في الرواية العربيّة الحديثة( 2007 – 2009)
●دواعي اختيار المسألة والأهداف منها
منطلق اختيار موضوع هذه الندوة عاملان:
الأوّل مانراه اليوم في نصوص الأدب من تداخل بين أنماط القول والتعبير والمعجم وأشكال الأسلوب المستجلـَبة كلّها من نصوص مختلفة تتباين روافدها ومقاصدها.
الثاني أنّ ظاهرة التـّداخل هذه بين النصوص وقد صارت ميسما بارزا من مياسم الحداثة، انحرفت أو كادت بنصوص روائيّة كثيرة عن جنسها. وهو أمر وإن برّره انفتاح النصوص على بعضها بعضا، اتخذ في بعض النـّصوص شكل المغالاة في بلاغة العبارة والمغالاة في تقليد بنية النـّص التـّراثي وأشكال تركيبه.
وهذان العاملان داعيان في نظرنا من جهة أولى إلى محاولة فهم طبيعة تأثر النص الأصل بالنص الدّخيل وطبيعة تحاورهما ومظاهره خاصّة على مستوى المعجم والأسلوب والدّلالة.
وداعيان من جهة ثانية إلى محاولة معرفة إذا كان لا بدّ لانفتاح النص على النص من ضوابط وحدود تضمن للنص الأصليّ اتـّساقه نظما وتركيبا وأداء.
وقد كانت غايتنا من اختيار مبحث الحواريّة في ضوء ذلك، لفت نظر الطلبة إلى أهميّة الحوارية في صياغة النص الروائي على جميع مستوياته ولكن كذلك حفزهم على عدم اعتبار الظاهرة من نتائج التـّجريب الحتميّة والمحمودة في كلّ نصّ روائي معاصر.
● الدّروس التأطيريّة.
– تعريف الحواريّة وذكر مايرادفها من مفاهيم ومصطلحات.
– وضع الحواريّة في إطارها من المشهد الإبداعي والنّقدي وتقديم قائمة في المراجع النقديّة المتعلـّقة بالحوارية بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
– تحليل نماذج نصّية روائيّة يتجلـّى فيها التـداخل بين النّصوص وتحاورها على مستويات:
▪ اللغة والأسلوب.
▪ الرّوافد والمرجعيّات.
▪ البنية السرديّة وأشكال تركيب الحكاية.
▪ التـّوظيف الفنّي والدّلالي خاصّة مماثلةً ومعارضة ومساءلة وتجاوزا.
●النّدوات مرفوقة بقائمات أوّلية في المراجع النقدية ينطلق منها الطلبة. علما أنّنا نقتصر على ذكر بعض الندوات لا غير.
* في مفهوم الحواريّة ومقاصدها.* الحواريّة في رواية النـّفير والقيامة لفرج الحوار .* الأسطوري في مجموعة الخبز المرّ لإبراهيم درغوثي.* التـّناص في رواية أسرار صاحب السّتر لإبراهيم درغوثي.* التّقاطع الأجناسي في أبنية متطايرة لأدوار الخرّاط.* العتبات في نماذج من الروايات العربيّة الحديثة.* السّيرة في خطاب العلاّمة لسالم حمّيش.
التقرير المتعلق بالنشاطات العلميّة والتأطيريّة.
1. الاشراف على الرسائل الجامعيّة .
2. المساهمة في مناقشة الرسائل الجامعية.
1- الإشراف على الرسائل الجامعيّة لنيل شهادة الماجستير في الأدب العربي.
أ- بكلية العلوم الانسانية والاجتماعية بتونس.
1- اللامعقول في رواية الدراويش يعودون إلى المنفى. لابراهيم درغوثي أعدّها الطالب عبد الدّائم السلامي (نوقشت في جوان 2009).
2- جماليّة الإلغاز ودلالته في رواية في مكتبي جثة تعدّها الطالبة صفيّة كعب (2006).
3- البناء الفني ودلالته في رواية القيامةالآن لابراهيم درغوثي. أعدتها الطالبة نزيهة الخليفي (نوقشت في جوان 2009).
4- التجريب آلياته ودلالاته في رواية كيف ترضع من الذئبة دون أن تعضك لعمارة لخوص يعدها الطالب صحبي صمارة (2007).
5- الوصف في رواية الخيال العلمي . جبل عّليين للهادي ثابت أنموذجا تعدّها الطالبة أحلام يوسف (2007).
6- جمالية العتبات في روايات فرج لحوار أعدّتها الطالبة سميحة البوزايدي (نوقشت في جوان 2009).
7- السرديّة التراثيّة في أسرار صاحب السّتر لابراهيم درغوثي يعدّها الطالب ابراهيم بن سلطان (2007).
8- الخطاب الوصفي السّاخر في روايتي زقاق المدق لنجيب محفوظ ومالك الحزين لابراهيم أصلان يعدّها الطالب صابر بن الحاج الفرجاني (2007).
9- السّينما في الرواية العربيّة الحديثة . بيروت بيروت لصنع الله إبراهيم أنموذجا تعدها الطالبة هناء الماكني ( 2007).
10- الشـّعريّ في القصّ الحداثي من خلال رواية المعجزة لمحمود طرشونة يعدّها الطالب الفاضل بنبراهيم (2007).
11- جدليّة الأصالة والحداثة في روايتي صلاح الدين بوجاه مدوّنة الاعترافات والأسرار والنخاس يعدّها الطالب عفيف خليفي (2007).
12- الفضاء في رواية دار الباشا لحسن نصر تعدّها للطالبة هيفاء الخماسي (2007).
13- الكتابة والتناصّ في رواية بندرشاه للطيّب صالح تعدّها الطالبة منى الدّويري (2008).
14- الحوارية في ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي تعدّها الطالبة هادية برايكي (2008).
15- السّيرة في خطاب الرواية العربية الحديثة. رواية العلاّمة لسالم حمّيش أنموذجا يعدّها الطالب سمير الجابلي (2008).
16- التفاعل الأجناسي في رواية الدراويش يعودون إلى المنفى يعدّها الطالب رضا المبروكي (2008).
17- الاغتراب في روايتي عبد الرحمان منيف شرق المتوسط والأشجار واغتيال مرزوق تعدّها الطالبة فاتن عزيزي (2008).
18- خطاب المقدّمات في نماذج من الروايات يعدّها الطالب نجيب حمايدي (2008).
19- الغرائبي في رواية سلطان النوم وزرقاء اليمامة لمؤنس الرزاز تعدّها الطالبة عائشة حقي (2008).
20- صورة المكان في الخبز الحافي لمحمد شكري يعدّها للطالب سعد الشرايطي (2008).
ب- بكلية الآداب والفنون والانسانيات بمنوبة
1- خصائص الكتابة الروائية ودلالاتها في الميراث لسحر خليفة تعدّها الطالبة سميحة حتيت. (2008).
2- الكتابة الروائيّة في وداعا حمورابي لمسعودة أبو بكر . تعدّها الطالبة صفيّة التليلي (2008).
المساهمة في مناقشة الرسائل الجامعيّة
- تعدّد الأصوات في الخطاب الرّوائي من خلال روايات برومسبور وليلة الليالي وشيخان لحسن بن عثمان. الطالب كمال الشيحاوي (7 جانفي 2006).
- البطل الضديد في رواية المتشائل لإيميل حبيبي. الطالب رفيع تليجاني (23 ماي 2006).
- العالم الرّوائي في رباعيّة الخسوف للروائي إبراهيم الكوني. الطالبة سناء بوصحيح (26 جوان 2006).
- البنية الفنية في حملة تفتيش أوراق شخصيّة. الطالب سامي السّالمي. (27 جوان 2006).
- علاقة الشعر بالمسرح في مجنون ليلى لأحمد شوقي. الطالبة آمنة بوسعيدي (27 سبتمبر 2007).
- المروي والرّاوي في وليمة لأعشاب البحر لحيدر حيدر. الطالبة حنان الفرشيشي. (29 سبتمبر 2007).
- الشعر التونسي والنقد في المائة الأخيرة. الطالبة سليمة جوّادي. (29 سبتمبر 2007).
- التجريب وإشكاليّة الجنس الروائي. الطالب قيس الهمّامي.( 26 جانفي 2008).
- التاريخي: تجلياته ووظائفه في رواية كتاب الأمير: مسالك أبواب الحديد لواسيني الأعرج. الطالب منصور زيدان. (06 جوان 2008).
- التجربة السّياسية من خلال نماذج من الكتابة النسائية. الطالبة لمياء قزقز. (06جوان 2008).
- الرّوائي والتاريخي في مدارات الشرق. الطالب تميم جبالي. (06 جوان 2008).
- خصائص كتابة السّيرة الذاتية في كتاب السّيرتان لسليم بركات. الطالب مسعود لشيهب. (07 جوان 2008).
- تجربة الكتابة في رسائل مي زيادة. الطالبة هاجر بن ساسي. (18 سبتمبر 2008).
- صيغ الاسم المتمكّن في اللغة العربيّة المعاصرة من خلال أنموذج ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي. الطالبة حسنة السعسوقي (02 ماي 2009).
- القناع ووظائفه في أعمال جبرا إبراهيم جبرا. الطالبة عواطف زويدي. (02 ماي 2009).
- السّارد وقضاياه في حكايات المؤسسة. السّفر الأوّل لجمال الغيطاني. الطالب محمّد نعيم شوشان. (30 ماي 2009).