

وشمُ حبّ لذيذ
سعيدة حتّى الجنون
من ليلة أسطورية
كان فيها الحبّ في القمّة
ترك بصمة على عنقي
علامة حبّ بامتياز
قال لي صباحا
ما هذا؟؟
ابتسمتُ
و أنا أفتخرُ مبتهجة
بوشم الحبّ على جيدي
إنّه من صنعك
هل نسيت؟
ضحك بدهشة مُحبّ
و بقبلة منه قال:
عنيف أنا !!
لا..لا حبيبي
أحبّ وشمي هذا
مزهوّة به
فرحة أنا
مبتهجة به
إنّه دليل حبّك
عربون محبّتك لي
تذكار ليلة لذيذة
أحبّ و أتباهى
أن تزيّن جيدي و جسدي به
دوما و للأبد يا روحي
قبلاتك بين ثغري ونحري
فراشات ملوّنة
تعانق أزهارك و تترنّح
ترقص سعادة و نشوة