الكتاب الذي أنقذني
١٢ شباط (فبراير)لم أكن أتوقع و أنا أستمتع بالاستجمام ذات صيف جميل على شاطئ بحر طماريس بنواحي مدينة الدارالبيضاء، لم أكن أتوقع أنني سأقع أنا أيضا و بشكل درامي ضحية الغرق.
و أنا أستعيد إلى حدود الآن تلك اللحظات العصيبة و على الرغم من مرور سنوات طويلة (...)