أصابع الورد
٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢في البيت المزيف، حيث يصطدم القلب بالقلب، يهطل المطر، يتقدم الربيع كلما أتسع اللقاء، لاشيء يغوي المسير، أمام هذا البوم موت ليلي وحده الجسد تمثال يعشق القمر. آه أيها الخيال المنتظر، إن أصابع الورد تعد النجوم، متى تأتي الأمنيات؟ هذه (…)