ساعات في السجن
١٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٦لماذا ما زال الجو باردا ؟ من يعطيه الدفء الذي يفتقده ؟أم هو إحساس داخلي شخصي لا علاقة له بالمناخ ... هكذا تساءل رشيد في قرارة نفسه , و هو الغارق في زخم الزمن الرديء ،معتقل سابق ما زال لم يسترح من مأساة ساعات عديدة كانت ظلما و سرابا (...)