أهلاً وسهلاً بك سيّد يوسا في بيروت.
٢١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦كثرٌ هنا يتابعونك ويطالعون أدبك ويحبّون أعمالك التي قرأوا قسماً منها بالفرنسية وقسماً آخر بالانكليزية، والتي تُرجم بعضها الى العربية. صحيحٌ ان معظم ما تُرجم منها تُرجم بدون علمكَ، لكنها اللهفة الصادقة الى قراءتك، كانت (وستظل) اقوى من (…)