ثلاث قطع نقود - بلاوتوس ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم محمد زكريا توفيق مسرحية ثلاثة قطع نقود لبلاوتوس (٢٥٤-١٨٤ق م)، عن محتال. والمحتالين دائما لا يلبسون أقنعة. هنا شخصيات هامة أخرى بالمسرحية. واحدة تمثل العز، وابنتها تمثل الفقر. أيضا يوجد الابن المسرف والكسول جدا (…)
عن عنترة ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم ماهر طلبة ١- حين أنهى معركته الأخيرة لتحرير عبلة، رجع إلى سيده سعيدا .. ٢- صبأ عبد شداد فقد خرج من ِعبودية القبيلة إلى عبوديتها. ٣- حين سمع مالك بحبه لعبلة، لم يغضب كثيرا، لأنه كان يعلم أن حب العبيد مثل (…)
الزوجة المساعدة! ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم عـادل عطية في رأس السنة الزوجية، بتقويم زواجهما، صنع ظلاماً وهمياً بعينيه؛ ليعاين تلك الشمعة المضيئة التي في بيته.. زوجته! هو يعتبر نفسه، محظوظاً كفاية؛ وقد أثبتت السنوات الاثني عشر، التي مرّت على ارتباطهما (…)
دوائر العطش ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥ يمثل هذا الكتاب للكاتب الفلسطيني «فراس حج محمد» نموذجا للكتابة في عصر الإنترنت، فنصوصه مختزلة جدا، تناسب مطلب جمهور الإنترنت، الذي يريد معلومة أو فكرة مختزلة، وأيضا تلبي عواطفه تجاه المرأة، من هنا (…)
قصص قصيرة جدا ٣١ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم حسن برطال شبح الفراغ لما حاصرته ( الغابة ) المهجورة اليوم.. تذكر أن العائلة التي أبادها كانت لها ( شجرة ) ولود../ محكمة.. تكلمتْ عن الإشارة التي كانت بينها و بين الزبون .. قالت هي ثلاث نقرات قوية على (…)
مثل تفاحة مقضومة ٣١ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم عبد الهادي الفحيلي لأحلامك أجنحة. تحلق بعيدا وترفع في وجهك أصبعها الوسطى وتقهقه. تسبقها إلى الفراش، إلى سرير انبعج من كثرة ما سجيت عليه جسدك المتآكل. تغلق عينيك وتغطي رأسك. صرت تكره الأحلام والسرير وكل شيء. كانت (…)
أنا لستُ إلهاً يا حبيبتي ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم أمل إسماعيل أنتَ تدركُ تماماً أن شريط حياتك سوف يذاعُ على الملأ يوم القيامة، دون مقدمة غنائية ولا فواصل دعائية، فلم لا تُشتغّل الآن هذا الشريط لمراجعته وإضافة المشاهد التي تجعل منكَ بطلا محبوبا أو لتحذف تلك التي تجعل فيلمك أشبه بأفلام المقاولات - لتمرير الوقت ليس إلا!