معضلة سندريلا ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم ماهر طلبة في الحلم سندريلا شافت نفسها في بيتها، على سلمها بهدوم البيت المبلولة -دائما– من غير الجزمة سبب سعادتها، بتمسح جايز، بتكنس جايز.. لكن المهم إنها كانت موطية، فلما دخل الأمير م الباب "من غير قلة أدب" (…)
أعلى الإيرادات ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم مجدي شلبي بعصبيته المعتادة وجه المخرج طاقم العمل، قبل تكرار إشارة بدء التصوير: ـ فيلم (حبيبه) كلاكيت عاشر مرة الممثل الشهير (محمود حمدى) أجهد نفسه فى تقمص دور (متولى) ذلك الكهل الذى أصيب بأزمة قلبية (…)
أنشودة المذبوحين ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك ذبحوك وأنت تغني وترقص وتتغزل في أنثاك حاملا قصائد الغزل إلى عذارى الجزر الذهبية، وأنت تنظف جناحيك مما علق بهما أثناء سفرك الطويل، وأنت تنتظر بعشك الذهبي ما أرسلت لك السماء من موسيقى الأزل. (…)
حين تبتسم الأفكار ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فاتن رمضان أغمض عيناي ... أمسك بأعنة أفكارى ... جامحة .. لاههثة ... متخبطة ... فاقدة كل تعقل ؛ حين ولوجى عالمك المسحور ... تترنح ..تتساقط .. فكرة .. فكرة .. تحت سنابك أوجاعى ... تتشابك لتكون سطرا (…)
أتلك أناقتها أم أناقة قهوتها؟ ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد تلك أناقتها أم أناقة قهوتها؟ سؤال يفتح للقهوة معنى جديدا وخاصا، كما هي تماما، فلست أدري أيهما أكثر أناقة هي وهي في كامل تجلياتها وروحها وألقها ورقة حديثها، أم تلك القهوة وهي تركن برصانة أنثى حيية (…)
يا رب ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان أتدثر برداء الصمت... وأتوسد بقايا حلم قديم... وألوذ لأعمدة النسيان... وأبحر ببحار اللاموجود... بعيد هو فنارى! ومثقوب هو شراعى! ومستباحة هى أضلعى بوجع قدبم! أمد يدى المرتعشة لدروب الرجاء... (…)
غيبة عم جوليد ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم مجدي شلبي عاش عم جوليد بمفرده فى هذه الحارة، مؤتنساً بسكانها، الذين لم يجهدوا أنفسهم فى البحث عن أصل هذا الرجل شديد السمرة اللامعة، والذى يظهر بينهم أياماً ويختفى أياماً، حتى صار حضوره وغيابه مضرباً للأمثال (…)