لا تعودي ١٧ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد لا تعودي.. لا تكلّميني.. لا تصافحيني.. أخشى أن أتمسّك بيدك.. ولا تتأمّلي حزن عيوني كي لا تنهمر دموعي في حضرتك فلن تقوي على احتوائها.. لا تسأليني عن حياتي بَعدك.. ما زالت حياتي في مكانها بانتظارك.. (…)
عدالة ١٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم لم يع سنة الحياة..فعبث في مقاديرها.. لطمته الأمواج عاتية، فضربته في مقتل رجولته! إلى اللقاء.
بيناتنا! ١٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم حوا بطواش هناك أمور يمكن أن تبقى «بيناتنا» زمنا، إن طال أو قصر، تظلّ تنتظر الوقت المؤاتي والمكان المناسب حتى تنطلق الى الفضاء العام، أو ربما تنفجِر غصبا عنا من وطأة الكبت والكتمان. لا أريد هنا تفجير قنبلة. (…)
الإخوة الثلاثة ١٢ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم عيسى حموتي أور لقد بلغني أيها الملك السعيد بعد أن فتحت بوابة الزمان على المستقبل، راكبة بساطا من نور، أجوب العوالم جادة في البحث عن حكايات وغرائب أو عجائب. وأنا على مشارف نهاية العالم، ووصول اليوم الموعود، (…)
زواج مؤقت ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي ضاق بها الحال .. هكذا تقول .. وأرهقها السؤال .. كانت تخشى أن تُهدر كرامتها، أو يموت أطفالها جوعاً ، مضت أزمات وأعقبتها أخرى، داهمها أحد أقاربها بفكرة!! لمدة سنة موافقة مهركِ ألف دينار فقط (…)
اللقاء ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك أنصتوا يرحمكم الله. أنصتوا يغفر لي ولكم الله. أنصتوا إلى صوت والدي وهو يغني ويرقص فرحا بلقاء والدتي بعد فراق دام ستا وثلاثين سنة. أنصتوا إليه وهو يردد اسمها أثناء ليلتهما الأولى في القبر. أنصتوا (…)
برم ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم رعد الريمي برم من فقدان ساعته اللازورد، في مواضئ مسجد حارته ... رغائه حلق حوله يراقات صغار،صبية فقدوا بعضاً من مستلزماتهم؛ ليتباهى بها زهوا في صباحات العيد صبية إمام المسجد.