المنحط ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم عندما اشتد به الهوس، وأبدعت قريحته الخاوية بكل ما سخف وانحط.. كانت آخر بقايا لملامح أدميته تذوب متلاشية، جارفة معها ما تبقى من عفن! لم يلجأ للتنقيب في قواميس العهر...حيث رسمت تعاريج ذروتها (…)
أشواك الحروف! ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم عـادل عطية قس وشيخ: «قس» و«شيخ»، كلمتان: جمعهما المعنى الواحد، وفرّقت بينهما الأديان، والأمثال!... عندما يصبح الشيخ إلهاً: اعتصامات انصار الشيخ حازم، المستبعد من خوض الانتخابات الرئاسية، تؤكد تعاطفهم مع (…)
ماركيز .. دائرة الواقعية السحرية ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم مصطفى الحمداوي في كتابه «كيف تكتب الرواية» يروي غابرييل غارسيا ماركيز حكاية طريفة عن الكاتب الأرجنتيني الكبير خورخي لويس بورخيس الذي نشر كتابه الأول عام ١٩٣٧، وطبع منه فقط ٣٠٠ نسخة وزعها على أصدقائه ، ما عدا (…)
يد في القضية ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم حسن برطال سرقتْ قلبي ولما طلبتُ(يدها) كان الحكم على (السارقة) أول من رفض ../
لقطات زوجية ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم ماهر طلبة فى يومها الأول، طلبت مهلة ربع ساعة، لكنه بعد أن مل الانتظار، طرق عليها الباب.. فأجابت وكأنها لا تعرف من بالخارج .. ثم ظهرت متوارية فى الخجل. فى يومها الثالث.. مرت من أمامه شبه عارية.. فتذكر (…)
الروح النقية ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم هيثم نافل والي شروق الشمس في بلد كالدنمارك شيءٌ استثنائي، كنزول وحي بأمر من السماء... لكنها بزغت في ذلكَ الصباح وهي تضحك؛ فتسلقت أشعتها الصفراء المائلة للحمرة وفرشت أهدابها، فاستحلت هامات البنايات الشاهقة وأسطح (…)
قصة معلِّم انحرف مركبُه ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين ساعة واحدة هي المسافة الزمنية التي كانت تفصلني عن حياة الحرية والسعادة. ساعة بحرية من العرائش إلى إسبانيا. يدور العقرب دورة فأنتقل من ومن الشقاء إلى زمن الحياة الرغدة. «إسبانيا! يا مدينة (…)