تحت الشجرة...

تبْدو ناصية الشارع؛ خاليَة إلا من بعْضِ الرّاجلين، يتسارَعُون منْ أجْل امْتطاءِ آخرِ حافِلة تُقلُّهُمْ نحْو وجهاتهم المختلفة. إنّها السَّابعة مساء... لم يبْق سِوى ساعَة واحِدة على ضرُورة الِامْتِثال لقانون الحَجْر الجزئي والذي يستمرّ (…)