أقلام الديوان
ديوان السرد
ديوان الشعر
ديوان الثقافة والأدب
مضافة الديوان
استراحة الديوان
المكتبة
ديوان اللغة العربية
توجيه للكتاب
أقسام أخرى:
- ديوان الثقافة والأدب
- ديوان الشعر
- المكتبة
- ديوان السرد
- استراحة الديوان
- توجيه للكتاب
- مضافة الديوان
- ديوان اللغة العربية
- أقلام الديوان

ديوان السرد

ثلاث صرخات

بكاء...ألم...حزن...آيات بينات من الذكر الحكيم...رحمة الله عليه كان رجلا طيبا مع الآخرين ...قاسيا مع ابنته الوحيدة، بعد موت أمها أثناء ولادتها. تصرخ الفتاة ثلاث صرخات، صرخة جهل وأمية...صرخة نصب (…)

أثر

١٩ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣،

بقلم رمزي حلمي لوقا

يَلتَصِقُ بِصَمتِ الجَبَّانَةِ ، بِفَحِيحِ أفَاعِي الصَّلِّ المَلَكِيَةِ، صَارَ يُذَوِّبُ خَوفًا لم يَأتِ، في جَسَدٍ مُتخَمِ بِالرَّاحَةِ والمُتعَةِ والدَّل، يَفتَحُ سِردَابًا سِرِّيًا، قد عَاشَ (…)

نقرات وعيون وعصافير

١٨ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣،

بقلم محمد عبد الحليم غنيم

قصة: كالى تايلور أحكم وضع المعطف المبتل عليه، وارتدى القبعة والحذاء وأغلق الباب الخارجى فى رفق، ثم كان هناك صوت نقرة. بقيت ماما واقفة فى المدخل وسط الظلام، بينما أجلس أنا فى أعلى السلم،أراقب كل (…)

رواية «رادا» لإسراء عبوشي

١٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣،

بقلم إسراء عبوشي

صدر حديثاً رواية «رادا» للأديبة الفلسطينية إسراء عبوشي الرواية الفائزة بجائزة الاستحقاق لجوائز ناجي نعمان الأدبية الدوليّة عام ٢٠٢١م في لبنان تقع الرواية في ١٠٦ صفحة من القطع المتوسط، تدقيق أ. (…)

هروب عكسي

١٦ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣،

بقلم عبد الجبار الحمدي

كحبات الساعة الرملية نتسابق للهروب خوفا من ضياع وقت نهاياته غير معروفة، فهروبنا العكسي لا تنقضي صلاحيته... كحبات الرمل نتساقط دون ايام نعدها، نلوذ بالغربة وطنا دائم الصلاحية، الرقي، التحرر والتحضر (…)

جريمة قصة

١٦ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣،

بقلم ماهر طلبة

فى حادث غامض مات البطل، لم ينتبه المؤلف فى البداية إلى حالة الوفاة، فقط أمام بطئ الأحداث وتوقف زمن القص والسكون التام الذى سيطر على القصة، راجع المؤلف ما كتبه، فاصطدم أثناء المراجعة فجأة بجثة (…)

الوشم النبيل

١٤ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣،

بقلم منصور محمد أبوصفيّة

قدّر لي أن أطوّف في البلاد، وأشاهد وشومًا شتّى تغطي أجساد البشر، لكنّ عيني لم تقع قطّ على وشم يضاهي وشوم جدتي؛ خضرتها تنبض بالحياة، يخيّل إليّ أنّها تشع دفئًا، أربع سنبلات تتسلق بعشق ولهفة أصابع (…)