
في حيّنا مقامر

انتقل حسين إلى مكتبه الجديد في عمارة مكاتب وسط البلدة، وفجأة بدأ يشعر باكتظاظ الحي بالسيارات في ساعات الصباح الباكر، رغم أنّ المكاتب والمصالح مغلقة، مركونة بصورة عشوائيّة فوضويّة، منها على رصيف المشاة، ومنها وسط إحدى مسارات الشارع (…)