مَقامة مُوَقَّعة ٢٤ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم سامي العامري أشكو وأرضُ الدجلَتينِ سعيدةٌ! وكذا قَطاها ويَسُفُّني التعتيمُ وهي تُضيءُ, أشكوها زُمُرُّدةً وأقنطُ من سناها!
الندم أو رحيق سانت فاتيما ٢٣ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم سعيد أبو طالب من جسدى المتطاير كرماد الخريف الحالم بالنوافذ الواسعة وبسرقة الحناء من زهور العالم من شغفى بامتصاص النبيذ ومن لهفتى لتفاصيل المزدحمات بالشوارع من رحيلى الدائم لغواية الشواطىء
ليلى ٢٣ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم جريس فضل دبيات لليلاكَ وردٌ ، يدللّها ما يشاء الهوى لِليلايَ شوكٌ ، يمزّقها ما يشاء النوى
غامضٌ دمها في دمي ٢٣ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي آهِ...يكمن ُ وجهٌ بأعلى ألينابيع ِ من فضة ٍ لست ُ أفهمُها من شعور ِ الحرير ِ الغريب ِ على صبحها.... غامض ٌ دمها في دمي غامضٌ دمُها....
بأبي وروحي أنتْ ٢٢ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي دعْ عنكَ ذكر الساكنات قلوبنا الناهبات السابيات السابيا الراويات الصاديات عيونها والمُبديات المخفيات دواهيا
ثلاث صرخاتٍ خرساءْ ٢٢ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم حبيب فارس عندما تصابُ الأرواحُ بالزّكامْ تغدو عاجزةً عن الغناءْ، عن العزف على قيثارة الحُبِ، عن مداعبة جميل الكلامْ،
أَسَى السَّـنَوَات ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم صلاح الدين الغزال أَذَاكُمْ آهِ مَا أَقْسَاهْ فَمَاذَا تَبْتَغُونْ ؟! فُؤَادِي مِنْ دَمٍ خَالٍ وَنَبْعِي ظَامِئٌ لِلمَاءْ وَصَخْرَتُكُمْ وَقَدْ أَلْقَى بِهَا سِيزِيفُ إِعْيَاءً سَأَحْمِلُهَـا بَدِيلاً عَنْهْ لاَ (…)