باب السر
١٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦كنا نزوره, أحيانا, نستمعُ إلى حكاياه في السوق, كنتُ أشعر و أنا أنظر إلى عينيه, أنني في مواجهة غابة من عيون ,تبصرني في أدق مشاغباتي..و أنه يراني حتى و أنا أحركُ أفكاري لأهمسَ لصاحبي "م" الذي يرافقني, بشيء عن شكوكي.
يصوّبُ العم (...)