قِصَّـة الأَمْـس
٢٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٩،
بقلم محمد علي الرباوي
قِصَّةُ الأَمْسِ غِنَاءٌ قُدُسِيُّ النَّغَمَاتِ
نَحْنُ وَقَّعْنَاهُ حُبًّا فِيهِ أَزْكَى النَّفَحَاتِ
وَجَعَلْنَاهُ عَبِيراً بَيْنَ تِلْكَ الرَّبَوَاتِ
وَﭐفْتَرَقْنَا وَكِلاَنَا صَارَ لَحْنَ الذِّكْرَياتِ
يَا حَبِيـبِـي أَتُرَى مِثْلِي إِلَى الْمَاضِي تَحِنُّ
أَمْ تُرَى أَلْهَاكَ عَنْ مَاضِي هَوَانَا العَفِّ ظَنُّ
ياحَبِـيـبِـي حُـبُّـنَا يَسْأَلُ عَنَّا كَيْفَ نَحْنُ