لأَجلي ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم سعد علي مهدي ليلى..وليتكِ (في العراق مريضة ٌ) لأكونَ منكِ كمعصم ٍ وسوار ِ لكنّ أرضَ النيل تبعدُ رحلة ً ضوئية َ السنواتِ .. كالأقمار
رسالة من المنفى ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم خالد شوملي وطني... متى تتبدّلُ الأحوالُ؟ حتى يعودَ الطائرُ الجوّالُ مِنْ رحلةِ المنفى التي لا تنتهي بينَ المنيّةِ والمنى... أميالُ
طفلٌ أنا ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد تحسين الأخرس غطّى الظلامُ الأرضَ والليلُ ارتمى فوقَ السماءِ كأنهُ رجلٌ قتيلْ.. والبدرُ ينزفُ نورهُ والنجمُ يعزفُ ضوءهُ للكائناتِ لكي تنامْ
الشرابُ ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم نوري الوائلي أفنيتُ عمري في رباكِ رحالا وطرحتُ فكري في علاكِ سؤالا أبحرتُ في سرٍ بجوفكِ غامض فوجدتهُ للضامئين زلالا وجمعتُ من كلّ العلوم لأرتوي ممّا ملكتِ نوادراً وخصالا
يا ليت ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو قمرٌ لأغنيتي تفاصيل الحداء كمنجة الأحزان من ألق ٍ إلى شغف ٍ إلى سرد الخيالْ. فتراقصي وتراً
امرأة لكل الاحتمالات.. ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم ريما خضر أسميكِ الشكَّ!! لألمسَ حقيقةَ خيبتي الأولى... وأنتظرُ انتصارَك الزائفَ أنتِِ... اللامنطقُ في العدَمِ في الخطوط ِِالوهميةِ للذكرى للتلاشي في ذاكرتي
أنت تبصرُ من دمي ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم سليمان نزال آنستني..يا حزني...آنستني فاخفقْ بأجنحة ٍ كما رفِّ الحمامْ وادخلْ جراحَ المسرات ِ كما تشاء..وامتزجْ بالنار ِ وانتهزْ يومَ ميلادي.. لكي تطفىءَ الشموعَ معي