أسفي ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم فليحة حسن أسفي على تاريخنا المائي يأخذ شكل رؤوس ملوكنا فيصير مقصلة وشتلاتِ خراب ما صار يوما شاطئ أو ظل وردة
أرمــِّـــمُ ذاكــــــــــــــــرتي ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم محمد شاكر أرمِّم ذاكرتي في الهزيع الأخير من النسيان لأمشي سِيَراً تراوغ بطشَ الدمار: هنا فرحة ٌطمرتها قذيفة ُ حقد ٍ هنا وتر ٌ..
قلق ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم ماماس إمض بي بعيدا قلقي بالمساء الحزين يزفني للمدى حلمٌ غامضٌ يتعقّبني سرابٌ يحتل أضلعي
الشمس أنثى قديمة.. ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم غالية خوجة لا شيء يصمت عن الصمت وصوتي مشرد بين غيب وغيب في أية أبجدية سأجد حضوري؟ وتنازعتُ عليّ كما تتنازع السماوات على الروح الأصفى وهمت، بعيداً، في أعماقي العليا.. لا سكون، هنا، إلا ويموج بألهبة (…)
امرأة.. من وطني ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم لطفي زغلول في عينيها.. أقرأُ إمرأةً تسكنُ في تاريخِ الجرحِ.. تلملمُ أشلاءَ الزمنِ الموؤودِ.. بأقبيةِ النسيانِ.. تضيءُ فضاءَ نهاراتٍ
أشياء عابرة أخرى ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم صبري هاشم قطارُ الأنفاقِ تحتي يُعربدُ يهزُّ مصطبةً حجريةً بالساحةِ تتشبثُ هل تُحبين الفراشَ؟ الليلةَ أقصدُ
قصائد قصيرة ٢١ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم فليحة حسن اعلم أن ما اجتمع شاعران إلا وكانت القصيدة ثالثهما؛ غير إن موظفة الاستقبال قالت له وهي تحدق في عينيه تأخرت عن الحب كثيراً؛ فيجيبها وهو يحدق في ساعته لا....باقي على الدوام ساعة؛