وتـسـألـُني ليالي الصيفِ ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم وتـسـألـُني ليالي الصيفِ يا أستاذ ُ هل تهوى؟ فقلتُ لها: اسألي قلبي وعيشي في معادنـِـهِ وذوبـي في تـلاوتـِهِ وسـيـري في مـبـادئِـهِ
تنفيذ مهمة سرية ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم مُعاذ علي العُمري حققـوا لي أمنيتي؛ وسمحـوا لي بالـعودةِ، في طريـقِي مـررتُ على حاكـورتـي؛ أشربُ مِن بئـرِها شربـةَ مـاءِ، تحت زيتـونتي
قيصريات ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٩ للوتر لحنه الابكم للرجفة لون البؤس والفجيعة لجلساتك سلم تنحر به كبرا مغامرا فى التعجرف. جاءتك السنونوة رحلة الهروب الى الهروب
مُضِيفَةُ التِّرْحَالِ ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي فَوْق الْغُيُومِ جَمِيلَة ٌ تَضْوِي مَشَاعِرَ قِصَّتِي مَا إنْ رَأيْتُ صَفَاءَهَا يُحْيِي رُقَادَ مَوَدَّتِي إلَّا وََسَاد مَشَاعِرِي لَحْنُ الْغَرَامِ بِنَشْوَتِي
لك يا منازل في القلوب منازلُ ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم حسنٌ شهابُ الدين هذا يا دنى إن كنت حاكمةً فهذا الفاضلُ قد كنتِ مبديةً هدىً في حالةٍ مَ الخطبُ للأدوار منكِ تبادلُ وطبيبك الغشاش قد نال المنى فلسان حالك للأشاوس خاذلُ
إحياء علوم الصوم ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم بوعلام دخيسي رُويدك يا ضيف إنــّا عَدِمْنا جميلَ الضيافة والمُفترقْ وحِدْنا عن الدرب لما جهلنا أصول البداية والمنطلق نصوم جهارا و ندعو الخفايا لوَجْبة فِطر كساها الطـَّبَق
مخاوفُ مجنون ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم أحمد تحسين الأخرس أفتشُ في ضوءِ عينيكِ عن لغةٍ للكلامِ.. أفتشُ في ضوءِ عينيكِ عن وردةِ الأبجديهْ.. أضيعُ بنصفِ الطريق على قارعاتِ الهدوءِ.. يضيعُ الكلامْ.. فأبحثُ عنهُ، أمشِّطُ دربي ذراعاً ذراعاً.. وأبحثُ عنهُ..