للظاهرية صورتان ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٩ للظاهرية صورتان بلوحةٍ سحريةٌ ريّا تُحلّقُ في فضاءِ الذكرياتِ وتستبيكَ وتدلقُ الأخرى عليكَ صدى محيّاها الكئيبْ ترنو إليكَ بلابلُ الأيامِ من زيتونةٍ عشقت ثراها فاطمأنّتْ
بُقْعَةَ .. زَيْتْ ٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم أمجد الشعشاعي وَعُدْتُ إِلَيْكَ يا وَطَني وَبي شوقٌ يَضُمُّ البيتْ حَزَمْتُ حقائِبي بالأمسِ ثُمَّ حَمَلْتُها .. وَمَشَيْتْ وَوَدَّعْتُ النَّوى .. والغُرْبَةَ الحمقاءَ ثُمَّ أَتَيْتْ
أتيت وحيدا ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم نوري الوائلي إلهي إلهي اليكَ الدعاء إلهي إلهي فأنتَ الرجاء ْ إلهي فذنبي كبيرٌ عظيم ويطوي بنفسي دروبَ الشقاء ْ فضاقت عليَّ وإنّي خجول بأيِّ الوجوه ِ أنادي السّماء ْ
تغريبة في هلام الشعر ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩ حدثتْ غُربتُه حين رآها في الحلم تعبر لابسة سُدُلَ الليلْ، _ مرًا كان بدرًا، دائرةُ الوجْهِ، تأكل أصابع حلوى، _ تتضَوَّع في العطرِ، تنادي قطرَ الماء. حدثت غربته، في الحب علَّق مِعطَفهُ. كأنَّ الصيفَ شتاءْ، برْدُ منتصفِ اللَّيل. أحبَّ أن يمسِكَ زهرة تنبتُ في خدِّ الماء،
دفاعُ زانية ٍ ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أرجوك سامحني، سقطت بفخـّه، رسم الوجود كجنـّة ٍوأنا الملائكة الجميله ْ. كان المتيّم، يرسم الأحلام، يبني عشّنا بين الخميله ْ. كان المحبّ، ويكتب الأشعار عني،
بوح أنثى ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم جميلة طلباوي وجع للربيع لون أحلامك وله مزاج طفلة مفرطة في الدلال.. الربيع مركبتي إلى فضاء الروح المتوارية خلف ضباب الأمنيات.. لو تدري كم موجع أن تحيا ربيعا
ثلاثُ قصائدَ ٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي لنا منْ كتبِ الأجدادِ خطابةٌ وشعرٌ قوافيهِ مائيهْ. ولباسٌ بأزرارٍ ذهبيهْ. وكثيرُ رعبٍ وخوفٍ وضياعٍ منهجيٌٍ في الأبديهْ. ولنا بعضُ أقوالٍ