لعبة الشمس ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم صبري هاشم إلى هنا لا تأتي كما تأتي الفاتناتُ طيورُ عَبْرَ سماءٍ وراء الغيمِ تتوارى لا يرفُّ جنحُ طائرٍ مُهاجرٍ ولا يرفُّ جنحُ أليفٍ الشمسُ وحدها تلعبُ معنا تغمضُ عينيها ثم تضحك
صَـــلاَة ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم سعاد درير عَلَى بُعْدِ دَمْعَهْ أُرَدِّدُ أُنْشُودَةَ الشَّمْسِ لِلْبَحْرِ ذَاتَ مَسَاءٍ طَرِيحٍ عَلَى بُعْدِ دَمْعَهْ
تحية إلى الشاعر محمود درويش ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩ أيها المجلجل في ردهات الكلام أنت أمامي الآن فإنني بعد رحيلك المفاجئ لست كما كنت وكما كان
محمود هنا.. محمود هناك ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩ لم يرحل محمود بعد.. لم يرحل نبي اللغة في قصيدتي المقدسية لم يرحل أخي لم يرحل أبي ولا ابن عمي ولا جارنا في القدس القديمة
راهب البروة ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم مفلح طبعوني صباحُ الخيرِ يا محمودْ صباحُ الحبِّ والوردِ صباحُ الوردِ والشهدِ صباحُ الشهدِ والشعرِ صباحُ الشعرِ والنثرِ صباحُ النثرِ والصخرِ صباحُ الصخرِ والصبر
الــــراهــــــب ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو راهباً للحزن أرنو وأصلّي ودعاء الليل يمحوه النهارْ. أتبع الأهواء ينساني نصيبي أقنع القلب بأنْ يبقى سجيناً لانتظارْ. أكبر الأشواق شوقي وجنوني يسأل الصبر عن الحــظَّ الذي
مدائح لأيامي العتيقة ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم سامي العامري نواعيرُ تغرفُ دمعاً جرى قيلَ: عيدُ نواعيرُ أسبُقُها لابِنِ فرناسَ ألقطُ جُنحيهِ نحو فضاءٍ وبرقاً كبازٍ أصيدُ